بكلمات نابضة بالفخر والاعتزاز، افتتح محمد الكنيدري، رئيس المهرجان الوطني للفنون الشعبية، الدورة الرابعة والخمسين من هذا الموعد الثقافي العريق، الذي تحتضنه مدينة مراكش من الثالث إلى السابع من يوليوز، تحت شعار يحمل في طياته بعدا إنسانيا وثقافيا وهو: (التراث اللامادي في الحركة).
وفي كلمته الافتتاحية، عبّر الكنيدري عن اعتزازه العميق بالاستمرارية التي يشهدها المهرجان، والتي تحوّله كل سنة إلى منصة للاحتفاء بالهوية المغربية، حيث تعانق الإيقاعات الشعبية الذاكرة الجماعية وتنبض بالحياة من خلال الرقصات والأهازيج والموسيقى التي تنتقل من جيل إلى آخر.
وأكد…
إقرأ الخبر من مصدره