كود كازا ///
في سابقة هي الاولى من نوعها يتم تعيين ستة رؤساء دفعة واحدة داخل مديرية الأخبار بدوزيم لي فيها أصلا عدد كافي من رؤساء التحرير.. هذا القرار لي تخاد بتواطؤ مع مدير الأخبار المتقاعد الذي يوجد أصلا في وضعية غير قانونية بعدما رفضت وزارة الشغل التمديد له.
هذا القرار نوض الصداع داخل مديرية الاخبار وكائن لي عتابره قرار غير مسؤول حسب مصدر من داخل القناة يسعى من خلاله ساعدني إلى “تفخيخ” مديرية الأخبار وجعلها قنبلة موقوتة في وجه لعرايشي مع قرب الإعلان الرسمي عن إطلاق مشروع الشركة القابضة للإعلام العمومي حسب مصادر كود والتي تضيف أن من وراء هذا القرار نية مبيتة في الانتقام من العرايشي الذي من المرتقب أن يجري تغييرات في عدد من مناصب المسؤولية بدوزيم وبمختلف قنوات الشركة القابضة، وبالتالي جاء هذا الانتقام بمثابة الأرض المحروقة التي تستدعي حسب نفس المصادر إلى فتح تحقيق حول تبدير المال العام علما أن الترقيات التي شهدتها القناة نهاية هذا الشهر تستنزف المال العام دون الحاجة اليها والأدهى يقول نفس المصدر أن هذه الترقيات جاءت في جنح الظلام فقد استمرّت ادارة القناة في العمل يوم الرابع والعشرين إلى غاية العاشرة ليلا وهو اليوم الذي أشر فيه فيصل لعرايشي على تخصيص مبلغ معين لإدارة القناة قصد تصفية الملفات التي ظلت عالقة هذا المبرر الذي إلتجأ إليه مدير القناة قصد مخادعة الرئيس المدير العام وتمرير ترقيات وصفت بالمشبوهة والتي تدخل في خانة تقوية وضعية المحسوبين على نقابة مخاريق علاش لا ومدير الاخبار المتقاعد ساعدني ينتمي لهذه النقابة.
جرت هذه الترقيات في وقت لا زال فيه عدد من رؤساء التحرير المساعدين يمارسون مهامهم منذ سنوات دون ترقيتهم الى منصب رئيس تحرير.
والمضحك في هذه الترقيات داخل دوزيم هو ترقية مصور إلى رئيس التحرير في مجلة صحتي علما أنه لا يفقه شيئا في التحرير كل ما يتقنه سوى تزويد مسؤولي القناة بعقاقير نقص الفحولة حسب مصادر كود.
دوزيم تعيين ستة رؤساء للتحرير في “جنح الظلام” بدون مسؤولية
كود كازا ///
في سابقة هي الاولى من نوعها يتم تعيين ستة رؤساء دفعة واحدة داخل مديرية الأخبار بدوزيم لي فيها أصلا عدد كافي من رؤساء التحرير.. هذا القرار لي تخاد بتواطؤ مع مدير الأخبار المتقاعد الذي يوجد أصلا في وضعية غير قانونية بعدما رفضت وزارة الشغل التمديد له.
هذا القرار نوض الصداع داخل مديرية الاخبار وكائن لي عتابره قرار غير مسؤول حسب مصدر من داخل القناة يسعى من خلاله ساعدني إلى “تفخيخ” مديرية الأخبار وجعلها قنبلة موقوتة في وجه لعرايشي مع قرب الإعلان الرسمي عن إطلاق مشروع الشركة القابضة للإعلام العمومي حسب مصادر كود والتي تضيف أن من وراء هذا القرار نية مبيتة في الانتقام من العرايشي الذي من المرتقب أن يجري تغييرات في عدد من مناصب المسؤولية بدوزيم وبمختلف قنوات الشركة القابضة، وبالتالي جاء هذا الانتقام بمثابة الأرض المحروقة التي تستدعي حسب نفس المصادر إلى فتح تحقيق حول تبدير المال العام علما أن الترقيات التي شهدتها القناة نهاية هذا الشهر تستنزف المال العام دون الحاجة اليها والأدهى يقول نفس المصدر أن هذه الترقيات جاءت في جنح الظلام فقد استمرّت ادارة القناة في العمل يوم الرابع والعشرين إلى غاية العاشرة ليلا وهو اليوم الذي أشر فيه فيصل لعرايشي على تخصيص مبلغ معين لإدارة القناة قصد تصفية الملفات التي ظلت عالقة هذا المبرر الذي إلتجأ إليه مدير القناة قصد مخادعة الرئيس المدير العام وتمرير ترقيات وصفت بالمشبوهة والتي تدخل في خانة تقوية وضعية المحسوبين على نقابة مخاريق علاش لا ومدير الاخبار المتقاعد ساعدني ينتمي لهذه النقابة.
جرت هذه الترقيات في وقت لا زال فيه عدد من رؤساء التحرير المساعدين يمارسون مهامهم منذ سنوات دون ترقيتهم الى منصب رئيس تحرير.
والمضحك في هذه الترقيات داخل دوزيم هو ترقية مصور إلى رئيس التحرير في مجلة صحتي علما أنه لا يفقه شيئا في التحرير كل ما يتقنه سوى تزويد مسؤولي القناة بعقاقير نقص الفحولة حسب مصادر كود.