تسلل الرعب إلى الشرق الجزائري خلال الساعات الماضية، بعدما تسبب داء الكلب في إصابات وثلاث وفيات، ما أدى إلى استنفار مختلف المصالح الصحية .
وقد تسبب كلب شارد في منطقة قنزات، بولاية سطيف (268 كيلومترا شرق العاصمة الجزائر)، في إصابة 11 شخصا، توفي منهما اثنان، أمس السبت.
كما التقط شاب في الـ 18 من عمر، بولاية ميلة (383 شرق العاصمة الجزائر)، داء الكلب، جراء إصابته بخدوش من قطة شاردة أحضرها لتربيتها في منزله، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى الأخوة طوبال.
وقبل مدة أحدث كلب مصاب بداء الكلب الاستنفار، في بلدية براقي، بعدما هاجم عددا كبيرا من السكان، ما جعل السلطات المحلية تصدر بيانا تحذيريا وتمنع الأطفال من الخروج إلى الشارع حتى التحكم في الوضع.
وكانت سلطات الجزائر حذرت قبل أسابيع، من انتشار الداء في البلاد.
تسلل الرعب إلى الشرق الجزائري خلال الساعات الماضية، بعدما تسبب داء الكلب في إصابات وثلاث وفيات، ما أدى إلى استنفار مختلف المصالح الصحية .
وقد تسبب كلب شارد في منطقة قنزات، بولاية سطيف (268 كيلومترا شرق العاصمة الجزائر)، في إصابة 11 شخصا، توفي منهما اثنان، أمس السبت.
كما التقط شاب في الـ 18 من عمر، بولاية ميلة (383 شرق العاصمة الجزائر)، داء الكلب، جراء إصابته بخدوش من قطة شاردة أحضرها لتربيتها في منزله، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى الأخوة طوبال.
وقبل مدة أحدث كلب مصاب بداء الكلب الاستنفار، في بلدية براقي، بعدما هاجم عددا كبيرا من السكان، ما جعل السلطات المحلية تصدر بيانا تحذيريا وتمنع الأطفال من الخروج إلى الشارع حتى التحكم في الوضع.
وكانت سلطات الجزائر حذرت قبل أسابيع، من انتشار الداء في البلاد.