أعلن نادي برشلونة إصابة متوسط ميدانه الدولي غافي بتمزق كامل في الرباط الصليبي الأمامي لركبته اليمنى ولإصابة في الغضروف المفصلي الخارجي وستُجرى له عملية جراحية في الأيام.
وأصيب غافي في مباراة منتخب بلاده إسبانيا ضد جورجيا٬ الأحد٬ ضمن تصفيات بطولة أمم أوروبا 2024 واستبدل في الدقيقة 26.
ولم يذكر النادي الكتالوني إلى فترة غياب اللاعب عن الملاعب، لكن هذا النوع من الاصابة يتطلب أكثر من ستة أشهر ما يضع مشاركة غافي في كأس أوروبا المقررة من 14 يونيو الى 14 يوليوز 2024 موضع شك.
يذكر أن لاروخا دخل المباراة ضامناً التأهل مع ذلك لعب غافي أساسياً
وتعرّض اللاعب البالغ 19 عاماً للإصابة عندما كان يحاول السيطرة على الكرة بمفرده، فعلقت القدم التي كان يرتكز عليها ما أدى إلى خروجه وهو غارق في البكاء.
وفرض غافي نفسه عنصراً رئيساً في تشكيلتي برشلونة ومنتخب إسبانيا في العامين الماضيين، بعد تخرجه من أكاديمية لا ماسيّا الشهيرة.
وقال مدرّب منتخب اسبانيا لويس دي لا فوينتي بعد المباراة ضد جورجيا “هذه ضربة قاسية جداً ولحظات صعبة. بالنسبة للاتحاد، لي أنا، لأصدقائه. لكن الأهم بالنسبة له ولناديه”.
تابع دي لا فوينتي “نحن مدمَّرون. نشعر وكأننا خسرنا. كرة القدم رياضة خطيرة، وهذا الجانب البشع من رياضتنا”.
وعن ردّ فعل اللاعب الذي وصفه مدرّبه سابقاً بـ”روح” الفريق، قال دي لا فوينتي “لقد كان منكسراً، محبطاً… بين الشوطين بدت غرفة الملابس وكأنها في مأتم”.
واحتفظت إسبانيا بصدارة المجموعة الأولى بعدما كانت ضامنة تأهلها بصحبة اسكتلندا، وذلك بتحقيقها فوزها الخامس والثلاثين في آخر 36 مباراة بيتية في التصفيات القارية.
أعلن نادي برشلونة إصابة متوسط ميدانه الدولي غافي بتمزق كامل في الرباط الصليبي الأمامي لركبته اليمنى ولإصابة في الغضروف المفصلي الخارجي وستُجرى له عملية جراحية في الأيام.
وأصيب غافي في مباراة منتخب بلاده إسبانيا ضد جورجيا٬ الأحد٬ ضمن تصفيات بطولة أمم أوروبا 2024 واستبدل في الدقيقة 26.
ولم يذكر النادي الكتالوني إلى فترة غياب اللاعب عن الملاعب، لكن هذا النوع من الاصابة يتطلب أكثر من ستة أشهر ما يضع مشاركة غافي في كأس أوروبا المقررة من 14 يونيو الى 14 يوليوز 2024 موضع شك.
يذكر أن لاروخا دخل المباراة ضامناً التأهل مع ذلك لعب غافي أساسياً
وتعرّض اللاعب البالغ 19 عاماً للإصابة عندما كان يحاول السيطرة على الكرة بمفرده، فعلقت القدم التي كان يرتكز عليها ما أدى إلى خروجه وهو غارق في البكاء.
وفرض غافي نفسه عنصراً رئيساً في تشكيلتي برشلونة ومنتخب إسبانيا في العامين الماضيين، بعد تخرجه من أكاديمية لا ماسيّا الشهيرة.
وقال مدرّب منتخب اسبانيا لويس دي لا فوينتي بعد المباراة ضد جورجيا “هذه ضربة قاسية جداً ولحظات صعبة. بالنسبة للاتحاد، لي أنا، لأصدقائه. لكن الأهم بالنسبة له ولناديه”.
تابع دي لا فوينتي “نحن مدمَّرون. نشعر وكأننا خسرنا. كرة القدم رياضة خطيرة، وهذا الجانب البشع من رياضتنا”.
وعن ردّ فعل اللاعب الذي وصفه مدرّبه سابقاً بـ”روح” الفريق، قال دي لا فوينتي “لقد كان منكسراً، محبطاً… بين الشوطين بدت غرفة الملابس وكأنها في مأتم”.
واحتفظت إسبانيا بصدارة المجموعة الأولى بعدما كانت ضامنة تأهلها بصحبة اسكتلندا، وذلك بتحقيقها فوزها الخامس والثلاثين في آخر 36 مباراة بيتية في التصفيات القارية.
