وكالات
جدد المغرب، أمس الجمعة بجنيف، خلال الدورة ال59 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، التأكيد على الأهمية المحورية للتعاون التقني في تطوير وفعالية الآليات الوطنية لحماية حقوق الإنسان.
وفي بيان تمت تلاوته خلال جلسة موضوعاتية سنوية باسم اللجنة التنفيذية للشبكة الدولية للآليات الوطنية لتنفيذ وإعداد التقارير والمتابعة، أكدت المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، أن التعاون التقني يظل في صلب رؤية هذه الآليات.
وشددت المندوبية الوزارية على ضرورة تعزيز دعم الشركاء الدوليين، وسيما المفوضية السامية لحقوق الإنسان، ووكالات الأمم المتحدة، والدول،…