في مقابلة أجراها مع إذاعة “سود راديو” يوم 28 مارس 2025، أدلى عميد مسجد باريس بتصريحات مثيرة للجدل، وُصفت بأنها مليئة بالمغالطات والتضليل، مما أثار ردود فعل قوية، خاصة من قبل فرحات مهني، رئيس الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل.
وأحد الادعاءات التي طرحها عميد مسجد باريس هو أن الجزائر لم ترفض منح التأشيرة لمحامي الكاتب بوعلام صنصال، المحامي فرانسوا زيميراي. إلا أن فرحات مهني يؤكد أن الجزائر لم تكتفِ فقط بمنع المحامي من الحضور، بل اشترطت على صنصال التخلي عنه بسبب أصوله اليهودية. والأدهى من ذلك، تم إجراء المحاكمة دون حضور المحامي، في انتهاك صارخ…