بقلم : محمد حسيكي
الإنسان كائن حي ناطق متكلم باللسان من الشفتين والإنسان الأبكم هو غير الناطق والمتكلم باللسان بل يئن بالصوت ويتمتم بالشفتين
والإنسان المتكلم ينطق ويرفع الصوت بالحلق ويخفضه باللسان .
وتنسب لغة اللسان إلى البيئة التي نشأ فيها ألإنسان وهي لسان شفاهي متحرك النطق إلى متغير بين جماعة وأحرى تحكمه ضوابط الاختلاط اللساني بذل ضوابط اللغة .
وعهد ظهور اللغة من اللسانيات ركزت على الصوت من الحلق واللسان الناطق بين القويم واللحني، وعلى الإشارة من غير الناطق
ومن مزايا اللغة وإن اختلفت اهتمامها باللسان بل إنها تهذب النطق من الشوائب وتؤسس للجماعة ومجتمع…