مصطفى فمزابي سيدي رحال كود ////
جريمة دهس الطفلة غيثة، بشاطئ سيدي رحال نواحي برشيد عرفات تطورات كبيرة، مصدر “كود ” قال إن الجاني لي كان كيسوگ كاط كاط وضرب الدرية نزلوه البارح للحبس دبرشيد بأمر من النيابة العامة بعدما تمت متابعته بتهم تتعلق بتعريض حياة الغير للخطر والتسبب فجروح بليغة للغير، وبذلك أحالته على هيئة الجنحي التلبسي باش يتحاكم .
وحسب محضر النازلة لي تنجز من طرف الضابطة القضائية ديال سيدي رحال راه يوم الحادث ولي كان نهار 15 من الشهر الجاري راه دورية ديال الجندارم ربطت الاتصال بالنيابة العامة ديال برشيد وطلعاتها على النازلة ورفضات تحط المدعو إ. ك تحت تدابير الحراسة النظرية، ومن بعد نهار 19 من الشهر الجاري انتقلت دورية ديال الجندارم الى إحدى المصحات الخاصة بكازا وشافت حياة الطفلة في خطر او ربطت اتصال بالنيابة العامة حيث تمت إحاطتها بظروف النازلة بعدها تم اصطحاب إ. ك إلى مركز الدرك وتم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية .
مصدر “كود” قال إن هذا الإجراء لي دارت النيابة العامة عرف مد وجز بحكم ادعاءات الجاني بعلاقات كبيرة فالقضاء، وهاذ الشي لي خلا المسطرة تعطل شوية رغم أن الحادث وقع يوم 15 من الشهر الجاري وحالة الطفلة كانت خطيرة .
حسب منشور لوالدها قال بللي واحد من عائلة هاد المرفح اللي ما مسوق لا للقانون لا حتى حاجة، قال ليه ’’حنا عندنا لفلوس‘‘.
تصورو بنتك كتموت وواحد يجي يقول ليك ما معناه ما تصور والو. روح بنتك ما كتسوى والو وغاديين نشريو كلشي وما يتشدش ولدنا.
والد غيثة قال باللي باغي العدالة. العدالة كتبدا بتطبيق القانون على كلشي.
شفنا ولاد لملايرية ف”ملايرية النيك”. كانت فرنسية اتهمتهم بالاغتصاب ودارت أمور كثيرة وتراجعات على اتهامهم. كان فيها ولد بنيس مول “لابروفان” وولد شكيب لعلج ديال الباطرونا وولد شي حد اسمو السلاوي. دوزو شي ايام فالتحقيق وخرجو. دابا حتى متابعتهم باستهلاك المخدرات وأمور اخرى غبرات. العبث صافي.
وكانت حالة اخرى فيها ولاد مرفحين منهم ولد شي خو الجامعي الطاشرون المعروف، شفرو البيض لراجل كيتمعش بيه وطلعو لوطوروت وبداو يضربو مستعمليها. شدوهم ولكن من بعد طلقوهم. تصورو كون شي فقير دار هاد الجريمة أش كانو غاديين يديرو ليه.
دابا من حق والد غيثة يخاف باش يعرف أش وقع فحالات أبطالها مجرمين باواتهم ملايرية.
والد الطفلة باغي تحقيق العدالة. خاص العدالة تعطيه حقو. هادي 6 أيام وبنتو بين الحياة والموت فالصبيطار وكيتسنى “العدالة” فقضية بنتو.