الإثنين 4 ديسمبر 2023

أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةصحةتوالي النتائج السلبية يخيف جمهور الكوكب ويعجل بمطالب إستبعاد الحيمر

توالي النتائج السلبية يخيف جمهور الكوكب ويعجل بمطالب إستبعاد الحيمر

عاد فريق الكوكب المراكشي نهاية الاسبوع المنصرم، بهزيمة جديدة من مدينة مكناس، امام فريق النادي المكناسي الذي تمكن من حصد نقاط مبارته امام الفريق المراكشي برسم الجولة 11، من منافسات القسم الثاني بالدوري الاحترافي، قبيل لحظات من صافرة نهاية المبارة.

وبهذه النتيجة السلبية الجديدة، اكد الفريق مروره من فترة فراغ مخيفة، بعدما تصدر ترتيب فرق القسم الثاني منذ انطلاقة منافساتها بثبات، حيث لم يتمكن خلال الاربع مباريات الاخيرة من تحقيق اي نتيجة ايجابية بعدما هزم مرتين، وتعادل مرتين إحداهما في ملعبه وامام جمهوره، ما حرمه من مواصلة تصدر الترتيب، والتعادل في النقاط مع ابرز منافسيه، والذين تفوقوا عليه بالمناسبة في المواجهات المباشرة، سواء تعلق الامر بسطاد المغربي او النادي المكناسي.

ومع هذه النتائح بدأت تتعالى الاصوات بتدخل عاجل، مخافة ضياع حلم الصعود الذي ظنته جماهير الفريق قريبا، خصوصا بعد الانطلاقة الجيدة التي كرست مواصلة تحقيق النتائج الايجابية منذ صحوة قسم الهواة، حيث بدأ العديد من المتتبعين ينادون باللجوء الى الاطر المراكشية وإنهاء مغامرة الاطار الوطني رضوان الحيمر التي بدأت تتجه نحو المجهول، وسط حديث عن انقسامات وسط مستودع ملابس الفريق، واتهامات بالتهاون لبعض اللاعبين ردا على سوء وضعهم المادي، في ظل الازمات التي يعاني منها الفريق بين الفينة والاخرى، والتي كانت سببا مباشرا في فقدان مكانته بين الكبار.

وقد بدأ تداول مجموعة من الاسماء المراكشية في هذا الاطار ، حيث طالب عدد من المهتمين بعودة الاطار المراكشي هشام الدميعي، او اللجوء الى الاطار المراكشي رشيد الغفلاوي صاحب التجربة الافريقية الكبيرة، بينما طالب آخرون بمنح الفرصة لاطر مراكشية واعدة من قبيل هشام الطلباوي وغيرها من الاسماء المراكشية، في الوقت الذي يشدد فيه متتبعون على ضرورة عدم التفريط في الاطار الوطني رضوان الحيمر، على اعتبار ان هذا النوع من النتائج وارد امام المنافسين المباشرين على الصعود، بالنظر لقيمتهم التاريخية والرياضية.

وفي انتظار ما ستسفر عنه باقي مباريات الذهاب المتبقية، وموعد الميركاتو الشتوي الذي قد يغير الوضع بعد انتداب لاعبين جدد، يضع محبو الفريق ايديهم على قلوبهم، مخافة تواصل النزيف بعد تعادل المنافسين الابرز في النقاط، ما قد يجعل الفريق خارج المنافسة في حالة تعثرات جديدة بالموازاة مع تواصل النتائج الايجابية للمنافسين.

عاد فريق الكوكب المراكشي نهاية الاسبوع المنصرم، بهزيمة جديدة من مدينة مكناس، امام فريق النادي المكناسي الذي تمكن من حصد نقاط مبارته امام الفريق المراكشي برسم الجولة 11، من منافسات القسم الثاني بالدوري الاحترافي، قبيل لحظات من صافرة نهاية المبارة.

وبهذه النتيجة السلبية الجديدة، اكد الفريق مروره من فترة فراغ مخيفة، بعدما تصدر ترتيب فرق القسم الثاني منذ انطلاقة منافساتها بثبات، حيث لم يتمكن خلال الاربع مباريات الاخيرة من تحقيق اي نتيجة ايجابية بعدما هزم مرتين، وتعادل مرتين إحداهما في ملعبه وامام جمهوره، ما حرمه من مواصلة تصدر الترتيب، والتعادل في النقاط مع ابرز منافسيه، والذين تفوقوا عليه بالمناسبة في المواجهات المباشرة، سواء تعلق الامر بسطاد المغربي او النادي المكناسي.

ومع هذه النتائح بدأت تتعالى الاصوات بتدخل عاجل، مخافة ضياع حلم الصعود الذي ظنته جماهير الفريق قريبا، خصوصا بعد الانطلاقة الجيدة التي كرست مواصلة تحقيق النتائج الايجابية منذ صحوة قسم الهواة، حيث بدأ العديد من المتتبعين ينادون باللجوء الى الاطر المراكشية وإنهاء مغامرة الاطار الوطني رضوان الحيمر التي بدأت تتجه نحو المجهول، وسط حديث عن انقسامات وسط مستودع ملابس الفريق، واتهامات بالتهاون لبعض اللاعبين ردا على سوء وضعهم المادي، في ظل الازمات التي يعاني منها الفريق بين الفينة والاخرى، والتي كانت سببا مباشرا في فقدان مكانته بين الكبار.

وقد بدأ تداول مجموعة من الاسماء المراكشية في هذا الاطار ، حيث طالب عدد من المهتمين بعودة الاطار المراكشي هشام الدميعي، او اللجوء الى الاطار المراكشي رشيد الغفلاوي صاحب التجربة الافريقية الكبيرة، بينما طالب آخرون بمنح الفرصة لاطر مراكشية واعدة من قبيل هشام الطلباوي وغيرها من الاسماء المراكشية، في الوقت الذي يشدد فيه متتبعون على ضرورة عدم التفريط في الاطار الوطني رضوان الحيمر، على اعتبار ان هذا النوع من النتائج وارد امام المنافسين المباشرين على الصعود، بالنظر لقيمتهم التاريخية والرياضية.

وفي انتظار ما ستسفر عنه باقي مباريات الذهاب المتبقية، وموعد الميركاتو الشتوي الذي قد يغير الوضع بعد انتداب لاعبين جدد، يضع محبو الفريق ايديهم على قلوبهم، مخافة تواصل النزيف بعد تعادل المنافسين الابرز في النقاط، ما قد يجعل الفريق خارج المنافسة في حالة تعثرات جديدة بالموازاة مع تواصل النتائج الايجابية للمنافسين.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة