الأناضول: عادت قضية هجرة القصّر من المغرب إلى السطح، بعدما انخرط العديد منهم في محاولة “الهروب الجماعي” مؤخرا إلى إسبانيا.
ومنعت قوات الأمن، ما بين 7 و9 سبتمبر/ أيلول الجاري، مئات الشبان ضمنهم قصّر، الاقتراب من السياج الحدودي الفاصل بين مدينة الفنيدق شمالي المملكة وسبتة (خاضعة للإدارة الإسبانية).
ويأتي هذا المنع، في أعقاب دعوات لاقتحام السياج الأمني نحو المدينة التابعة للإدارة الإسبانية في 15 سبتمبر الجاري، وأخرى يوم 30 من نفس الشهر.
ورأى خبير مغربي أن هؤلاء القصّر ليس لهم تصور واضح أو ماذا ينتظروهم هناك؟، مشيرا إلى أنهم “ينحدرون من أسر فقيرة، وأن…