كان لابد على فنربخشة ان يسترد هدفي الفارق الذي تقدم به غلاسكو رانجيرز في نتيجة الذهاب بثلاثة اهداف لواحد ، وهو فارق كبير نسبيا كان من المفروض مجاراته بغلاسكو الاخطر في صناعة الفرجة الهجومية من ديوماندي وديسيوز وشيرني ، إلا ان الشوط الاول وان كان مفتوح النوايا الهجومية ، فقد حضر الدوليان امرابط والنصيري دائرة الصراع امام تحولات تكتيكية للنصيري بين الرواق الايمن وقلب الهجوم بحكم تناول الادوار بين طاليسكا والنصيري ، لكن في مجمل الوقت كان النصيري هو قلب الهجوم ، حيث اتيحت له فرصتين أولهما في الدقيقة 35 من تمريرة امرابط العميقة وعلى الطاير يسدد النصيري…