في الوقت الذي يستقبل المغرب دون أدنى مشكل يذكر كل الفنانين العرب، ويحضرون حتى بفرقهم الخاصة دون أن يستفيد معهم موسيقيو بلدنا الأكفاء، ويعودون سالمين غانمين لمبالغ محترمة وبالعملة الصعبة، نجد عديد بلدان عربية تضع قيودا وشروطا صارمة، للسماح بمشاركة الفنانين الأجانب، منها ضخ مبلغ محترم في صندوق نقابة البلد، وتشغيل نسبة مهمة من الموسيقيين المحليين، لاحظنا هذا في حفل بودشار سواء في مصر أو في تونس، وقد تم تداول وثيقة صادرة عن نقابة الفنانين اللبنانيين، على نطاق واسع في وسائل التواصل منذ فترة طويلة، تنص على هذا التقنين.
آخر الضحايا الفنانة المغربية أسماء…
إقرأ الخبر من مصدره