يمكن للجمهور الإيراني في المغرب أن يقرأ نتائج الإتخابات الرئاسية الأيرانية على نحو مختلف، ذلك سيساعده على فهم شروده في الحالة المغربية.
في الدور الثاني من هذه الانتخابات تواجه المحافظ المتشدد سعيد جليلي، والإصلاحي المعتدل مسعود بيزشكيان.
وظل العالم يترقب أي جواب سيقدمه الأيرانيون في سياق التحديات التي تواجهها طهران ومواقفها من تطورات القضية الفلسطينية، هل ستقدم جوابا تصعيديا يمثله سعيد جليلي، ام ستعرض جوابا براغماتيا يمثله مسعود بيزشكيان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1667386526530-0’); });