أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةصحةمصابون يحكون مشاهد رعب في حادث انقلاب حافلة مجنونة للنقل الحضري بفاس

مصابون يحكون مشاهد رعب في حادث انقلاب حافلة مجنونة للنقل الحضري بفاس

فاق عدد الإصابات التي خلفها حادث انقلاب الحافلة المجنونة لشركة سيتي باص التي تتولى التدبير المفوض للقطاع بمدينة فاس، حوالي 60 إصابة، منها حوالي 6 إصابات وصفت بالخطرة، وتم تحويلها على قسم المستعجلات بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس.

وتفاوتت الإصابات بين كسور في الرجل واليد وإصابات على مستوى الرأس، وفي أنحاء متفرقة من الجسم، لكن بعضهم، وهي من الحالات الخطرة، فقد رجله جراء هذه الحادثة التي هزت العاصمة العلمية، وأعادت أزمة النقل الحضري إلى الواجهة.  

وقال مصابون في تصريحات أولية إن الحافلة التي تعاني من وضعية اهتراء تم إغراقها بعدد كبير من الركاب. وفاق العدد أكثر من 80 راكبا، وهو ما لا يتماشى مع وضعيتها المزرية. وأشاروا على أنهم نبهوا السائق منذ الانطلاقة بالقرب من مديرية التعليم بوسط المدينة، على وضعية الاكتظاظ التي قد لا تتحملها الحافلة، لكنه لم يعر أي اهتمام لهذه التنبيهات.

وفي كل محطة وقوف، ازداد عدد الركاب، ما خلق وضعية اكتظاظ حادة داخل الحافلة، وجعلت هذه الأخيرة في وضعية ميلان واضحة طيلة الطريق. وقرر السائق أن يقف في محطة بوجلود بجوار فاس العتيقة، رغم أنه لم تعد الحافلة قادرة على استيعاب المزيد من الركاب.

وسارت الحافلة بسرعة مهولة في منحدر باب الكيسة، دون ان يتمكن السائق من السيطرة عليها. واصطدمت بسيارة أجرة صغيرة، وواصلت الهبوط في منحدر في اتجاه المقبرة التي تحمل نفس الاسم.

فاق عدد الإصابات التي خلفها حادث انقلاب الحافلة المجنونة لشركة سيتي باص التي تتولى التدبير المفوض للقطاع بمدينة فاس، حوالي 60 إصابة، منها حوالي 6 إصابات وصفت بالخطرة، وتم تحويلها على قسم المستعجلات بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس.

وتفاوتت الإصابات بين كسور في الرجل واليد وإصابات على مستوى الرأس، وفي أنحاء متفرقة من الجسم، لكن بعضهم، وهي من الحالات الخطرة، فقد رجله جراء هذه الحادثة التي هزت العاصمة العلمية، وأعادت أزمة النقل الحضري إلى الواجهة.  

وقال مصابون في تصريحات أولية إن الحافلة التي تعاني من وضعية اهتراء تم إغراقها بعدد كبير من الركاب. وفاق العدد أكثر من 80 راكبا، وهو ما لا يتماشى مع وضعيتها المزرية. وأشاروا على أنهم نبهوا السائق منذ الانطلاقة بالقرب من مديرية التعليم بوسط المدينة، على وضعية الاكتظاظ التي قد لا تتحملها الحافلة، لكنه لم يعر أي اهتمام لهذه التنبيهات.

وفي كل محطة وقوف، ازداد عدد الركاب، ما خلق وضعية اكتظاظ حادة داخل الحافلة، وجعلت هذه الأخيرة في وضعية ميلان واضحة طيلة الطريق. وقرر السائق أن يقف في محطة بوجلود بجوار فاس العتيقة، رغم أنه لم تعد الحافلة قادرة على استيعاب المزيد من الركاب.

وسارت الحافلة بسرعة مهولة في منحدر باب الكيسة، دون ان يتمكن السائق من السيطرة عليها. واصطدمت بسيارة أجرة صغيرة، وواصلت الهبوط في منحدر في اتجاه المقبرة التي تحمل نفس الاسم.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة