أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةمجتمعواش هادشي فخبار السلطة؟.. تفريخ محلات التدليك بالمدينة القديمة لمراكش يثير التساؤلات

واش هادشي فخبار السلطة؟.. تفريخ محلات التدليك بالمدينة القديمة لمراكش يثير التساؤلات

انتشرت على مستوى تراب مقاطعة المدينة مجموعة من محلات “التدليك”، حيث أضحت مختلف الأحياء التابعة لأعرق مقاطعات العاصمة السياحية للمملكة تعرف وجود هذه المحلات.

وتتحول العديد من “صالونات التدليك”، في كثير من الأحيان، إلى فضاءات لممارسة مجموعة من السلوكات المشبوهة، بعيدا عن أعين السلطات المحلية والأمنية بالمدينة.

وخلف انتشار هذه المحلات ردود أفعال وتساؤلات كثيرة داخل المهتمين بالشأن المحلي، حول مدى قانونية الرخص التي تمنح لأصحاب هذه المحلات، هذا وإن كانوا فعلا يمتلكون رخصا لتقديم هذه الخدمات.

وعبر مواطنون عن امتعاضهم من تفريخ محلات “التدليك” بوثيرة مهولة، بمجموعة من الأحياء العريقة، كرياض الزيتون القديم، القنارية، درب ضباشي، البرانس، القزادرية، دار الباشا ومجموعة من الأحياء المجاورة لها، مطالبين بتشديد المراقبة على هذه المحلات، خاصة فيما يتعلق بالرخص المتعلقة بمزاولة النشاط، ومدى احترام معايير وشروط السلامة الصحية.

انتشرت على مستوى تراب مقاطعة المدينة مجموعة من محلات “التدليك”، حيث أضحت مختلف الأحياء التابعة لأعرق مقاطعات العاصمة السياحية للمملكة تعرف وجود هذه المحلات.

وتتحول العديد من “صالونات التدليك”، في كثير من الأحيان، إلى فضاءات لممارسة مجموعة من السلوكات المشبوهة، بعيدا عن أعين السلطات المحلية والأمنية بالمدينة.

وخلف انتشار هذه المحلات ردود أفعال وتساؤلات كثيرة داخل المهتمين بالشأن المحلي، حول مدى قانونية الرخص التي تمنح لأصحاب هذه المحلات، هذا وإن كانوا فعلا يمتلكون رخصا لتقديم هذه الخدمات.

وعبر مواطنون عن امتعاضهم من تفريخ محلات “التدليك” بوثيرة مهولة، بمجموعة من الأحياء العريقة، كرياض الزيتون القديم، القنارية، درب ضباشي، البرانس، القزادرية، دار الباشا ومجموعة من الأحياء المجاورة لها، مطالبين بتشديد المراقبة على هذه المحلات، خاصة فيما يتعلق بالرخص المتعلقة بمزاولة النشاط، ومدى احترام معايير وشروط السلامة الصحية.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة