في ظل القيادة الحكيمة للملك محمد السادس، استطاع المغرب أن يستعيد المبادرة في ملف الصحراء، ليعزز دينامية جديدة للتغيير على الساحة الدولية.
هذه الدينامية لا تقتصر على الأبعاد الوطنية فحسب، بل تتعداها إلى المستويات الدولية، حيث تشمل جميع الجوانب المرتبطة بقضية الصحراء المغربية، من التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، إلى تعزيز الصحراء كمحور استراتيجي للتواصل بين المغرب وعمقه الإفريقي.
كما أن هذه الدينامية الجديدة، التي يقودها المغرب، ترتكز على مشاريع كبيرة تحوّل…