كود كازا ///
فيصل لعرايشي المعمر الجديد فالبلاد فقطاع حساس بحال الاذاعة والتلفزيون فشل فابداع تلفزيون يحبوه لمغاربة. عام بعد عام كينقص الابداع فالشركة الوطنية للاذاعة والتلفزيون. عام بعد عام كيقل عدد المتابعين.
لعرايشي اللي دوز تقريبا 24 عام على رأس هاد الجهاز فشل يطور القطاع. كان عندو دور كبير هادي سنوات باش ما يخرجوش قنوات خاصة ونجح فهاد الشي.
حتى لوجه المشرق للاعلام العمومي اللي هي “دوزيم” ولات تحت وصايتو وعوض ما تكون لوكوموتيف لتطوير الاعلام العمومي جرها تولي بحال “الاولى”.
جوجت الامثلة على احتقارو للمغاربة وكرهو ليهم جوج برامج فالاولى “صدى الابداع” اللي عطاه لصحافي سابق فعدد من الجرائد واسمو نجيب عبد الحق. سمعتو معروفة عند الصحافيين خاصة الفرنكفونيين. من اغرب ما كتب قال ليك حوارات مع اللي محكومين بالاعدام. سولو مندوبية السجون واعادة التأهيل على هادوك الحلقات للي دازو هادي سنوات فاسبوعية “لاگازيت” ديال كمال لحلو.
مقدم “صدى الابداع” كان نسب لراسو حوار مع فرانسيس كوبولا باش تكرم فمهرجان مراكش الدولي للفيلم فاولى دوراتو واخا السيد ما عمرو هدر معاه. نقل ندوة صحافية ورجعها حوار.
حشومة هادا يكون مقدم ومعد هاد البرنامج. حشومة على لعرايشي احتقارو للمغاربة. لعرايشي براسو يسول عليه الفنانين والسينمائيين والتشكيليين من ايام “تيلي بلوس” و”لوجورنال” و”لا ڤي ايكو” و”لاكازيت” حتى اليوم
المثال الثاني على احتقار لعرايشي للمغاربة هو برنامج “نقطة الى السطر”. واش هاداك تقديم. هاداك برنامج. واش فشلتي حتى تلقى شاب يقدم ليك برنامج مقاد فلاكتياليتي.
اش كدير كرئيس مدير عام ايلي كنتي تجيب وحدين فاتهم التران. ماشي ولاد الوقت. سير استاقل وباراكا ما تقول “باغي نمشي ولكن”. ما كاين لا ولكن لا سيري زكري. سير فحالك
