سألني الأستاذ: “آش خبار (الأحداث المغربية)؟”، أجبته “إنها تقاوم، إنها تقاتل، إنها تعيش”.
ابتسم ابتسامة حزنه الشهيرة، وقال: “لم تعد الناس تقرأ للأسف الشديد، المعركة آتت أكلها، والجموع اقتنعت بأن القراءة فعل ضار بالعقل مضر بالصحة”.
اشتركنا في الحزن والابتسامة معا، وواصلنا الحديث.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1667386526530-0’); });
للأستاذ مع الجريدة قصة تستحق أن تروى. ولنسمه “الأستاذ”، لأنه أستاذ حقا، بل وأستاذ الأساتذة أولا، ولأنه ثانيا من النوع الذي يرفض الظهور، ويكره الإشارة إليه لا بأصابع الخير…