يشتكي ملاك الشقق والمحلات التجارية بمركب الاطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة من جحيم اجتياح وفود جديدة من المختلين عقليا ومدمني الكحول الذين حلوا مؤخرا بالمنطقة، حيث يتخذون من واجهة مركب الأطلسي مستقرا لهم مما يثير انزعاج السكان وزبناء المحلات التجارية.
وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد أصبح هؤلاء المختلون، يشكلون خطرا على المواطنين، كما تتزايد مخاوفهم بسبب الطابع العدواني لبعضهم، فمنهم من يخرب الممتلكات العامة ومنهم من يرمي بمحتويات حاويات النفايات في الشارع ومنهم من يعتدي على المارة.
وكان أحد المختلين عقليا قد ضُبط، يوم الاربعاء الماضي، وهو يكسر ويقتلع قطعا من الزليج الأرضي المتواجد بالحد الفاصل بين إتجاهي الشارع وسط الطريق أمام مركب الاطلسي، من أجل الاعتماد عليها لتكسير مجموعة من السيارات التي كانت مركونة أمام المركب.
وتطالب الساكنة والي جهة مراكش آسفي بإعطاء التعليمات للسلطات المحلية والمصالح المختصة من أجل القيام بحملة أمنية واسعة تهدف للحد من انتشار المختلين والمدمنين من محيط مركب الأطلسي ومحيط محطة سيارات الأجرة الكبيرة ومحيط مركب الكوكب القنسولي.
يشتكي ملاك الشقق والمحلات التجارية بمركب الاطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة من جحيم اجتياح وفود جديدة من المختلين عقليا ومدمني الكحول الذين حلوا مؤخرا بالمنطقة، حيث يتخذون من واجهة مركب الأطلسي مستقرا لهم مما يثير انزعاج السكان وزبناء المحلات التجارية.
وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد أصبح هؤلاء المختلون، يشكلون خطرا على المواطنين، كما تتزايد مخاوفهم بسبب الطابع العدواني لبعضهم، فمنهم من يخرب الممتلكات العامة ومنهم من يرمي بمحتويات حاويات النفايات في الشارع ومنهم من يعتدي على المارة.
وكان أحد المختلين عقليا قد ضُبط، يوم الاربعاء الماضي، وهو يكسر ويقتلع قطعا من الزليج الأرضي المتواجد بالحد الفاصل بين إتجاهي الشارع وسط الطريق أمام مركب الاطلسي، من أجل الاعتماد عليها لتكسير مجموعة من السيارات التي كانت مركونة أمام المركب.
وتطالب الساكنة والي جهة مراكش آسفي بإعطاء التعليمات للسلطات المحلية والمصالح المختصة من أجل القيام بحملة أمنية واسعة تهدف للحد من انتشار المختلين والمدمنين من محيط مركب الأطلسي ومحيط محطة سيارات الأجرة الكبيرة ومحيط مركب الكوكب القنسولي.
