ووري الثرى ظهر اليوم الأحد بمقبرة الشهداء في الدار البيضاء، جثمان الفنان مصطفى الداسوكين، الذي انتقل إلى عفو الله مساء أمس السبت بالدار البيضاء.
ومشى في الموكب الجنائزي للفقيد، حشد من جمهوره واصدقائه وزملائه وزميلاته في العمل الفني، حيث استبدّ حزن الفراق بكل من حضر .
وبكى رحيل مصطفى الداسوكين، الصغير قبل الكبير، كما حزن لوداعه الأخير، كل الأجيال التي عاصرت إنتاجاته الفنية الصادقة من ممثلين وجمهور.
ويعد الراحل، وهو من مواليد 1942 بالدار البيضاء، واحدا من رواد المسرح وشاشة…