علمت كشـ24 من مصدر مطلع، أن مجموعة من البنايات المعروفة بمنطقة جليز بمراكش، تم ترشيحها رسميا للانضمام الى قائمة التراث المعماري لمدينة مراكش.
ويتعلق الامر بكل من سينما كوليزي وفندق “لا غونيسونس”، وفندق “المسافرين”، ومقهى “التجار”، وبناية “كنتوار دي مين” وفندق “الكتبية” و”درب السبليون”، وكنيسة “سان مارتير” وسينما “بلاص” ومستشفى “ابن طفيل” الى جانب محطة “زيفاكو” العتيقة للوقود وعمارات كولونيالية متفرقة بمنطقة جليز.
وسبق لفعاليات حقوقية ومهتمين ان دعوا الى إدراج مجموعة من البنيات بمراكش ضمن الاثار الوطنية على غرار المدن التي شهدت هذه العملية من قبيل فاس ومكناس والدارالبيضاء والجديدة والرباط ووجدة.
ومن شأن هذا الاجراء ان يمنع هدم هذه البنايات من اجل تشييد مباني حديثة ، كما من شانه حماية هذه البنايات القديمة وإعادة ترميمها لتبقى ضمن الآثار الوطنية.
علمت كشـ24 من مصدر مطلع، أن مجموعة من البنايات المعروفة بمنطقة جليز بمراكش، تم ترشيحها رسميا للانضمام الى قائمة التراث المعماري لمدينة مراكش.
ويتعلق الامر بكل من سينما كوليزي وفندق “لا غونيسونس”، وفندق “المسافرين”، ومقهى “التجار”، وبناية “كنتوار دي مين” وفندق “الكتبية” و”درب السبليون”، وكنيسة “سان مارتير” وسينما “بلاص” ومستشفى “ابن طفيل” الى جانب محطة “زيفاكو” العتيقة للوقود وعمارات كولونيالية متفرقة بمنطقة جليز.
وسبق لفعاليات حقوقية ومهتمين ان دعوا الى إدراج مجموعة من البنيات بمراكش ضمن الاثار الوطنية على غرار المدن التي شهدت هذه العملية من قبيل فاس ومكناس والدارالبيضاء والجديدة والرباط ووجدة.
ومن شأن هذا الاجراء ان يمنع هدم هذه البنايات من اجل تشييد مباني حديثة ، كما من شانه حماية هذه البنايات القديمة وإعادة ترميمها لتبقى ضمن الآثار الوطنية.
