قالت المصادر إن الشرطة الإماراتية أطاحت، منذ يومين، بسارة خضار، المستشارة التجمعية المبحوث عنها في ملفات فساد مالي وإداري بجماعة فاس.
وفرت هذه العضوة الجماعية بفاس، والتي تشغل أيضا منصب النائبة الأولى لرئيس مجلس مقاطعة سايس، في الوهلة الأولى، نحو تركيا، قبل أن يظهر أن يتم توقيفها في الإمارات، تبعا لأمر بإلقاء القبض صادر عن محكمة الاستئناف بفاس.
وتواجه هذه التجمعية تهما ثقيلة لها علاقة بالفساد المالي والإداري والذي أدى إلى اعتقال أعضاء جماعيين من الوزن الثقيل وموظفين ومقاولين.
ومن أبرز الأسماء الذين أطاح بهم هذا الملف، البرلماني الاتحادي السابق عبد القادر البوصيري. وأدين العمدة الحالي عبد السلام البقالي، عن حزب الأحرار، بـ6 أشهر حبسا نافذا، وذلك بعدما قررت النيابة العامة متابعته في حالة سراح.
وغادرت هذه العضوة الجماعية التراب الوطني في ملابسات مثيرة، حيث قالت المصادر إنها تمكنت من المغادرة من مطار فاس، في اتجاه تركيا، مدة زمنية قصيرة قبل قرار إغلاق الحدود في وجهها. وأثار عدد من الذين تم الاستماع إليهم اسمها أثناء التحقيق معهم من قبل عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، ومنهم البرلماني السابق البوصيري، وذلك إلى جانب عدد من المقاولين الذين تم الاستماع إلى إفاداتهم.
وبحسب المصادر، فإن التنسيق يجري بين السلطات الأمنية الإماراتية ونظيرتها المغربية، من أجل ترحيلها لتعميق الأبحاث معها حول التهم المنسوبة إليها.
قالت المصادر إن الشرطة الإماراتية أطاحت، منذ يومين، بسارة خضار، المستشارة التجمعية المبحوث عنها في ملفات فساد مالي وإداري بجماعة فاس.
وفرت هذه العضوة الجماعية بفاس، والتي تشغل أيضا منصب النائبة الأولى لرئيس مجلس مقاطعة سايس، في الوهلة الأولى، نحو تركيا، قبل أن يظهر أن يتم توقيفها في الإمارات، تبعا لأمر بإلقاء القبض صادر عن محكمة الاستئناف بفاس.
وتواجه هذه التجمعية تهما ثقيلة لها علاقة بالفساد المالي والإداري والذي أدى إلى اعتقال أعضاء جماعيين من الوزن الثقيل وموظفين ومقاولين.
ومن أبرز الأسماء الذين أطاح بهم هذا الملف، البرلماني الاتحادي السابق عبد القادر البوصيري. وأدين العمدة الحالي عبد السلام البقالي، عن حزب الأحرار، بـ6 أشهر حبسا نافذا، وذلك بعدما قررت النيابة العامة متابعته في حالة سراح.
وغادرت هذه العضوة الجماعية التراب الوطني في ملابسات مثيرة، حيث قالت المصادر إنها تمكنت من المغادرة من مطار فاس، في اتجاه تركيا، مدة زمنية قصيرة قبل قرار إغلاق الحدود في وجهها. وأثار عدد من الذين تم الاستماع إليهم اسمها أثناء التحقيق معهم من قبل عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، ومنهم البرلماني السابق البوصيري، وذلك إلى جانب عدد من المقاولين الذين تم الاستماع إلى إفاداتهم.
وبحسب المصادر، فإن التنسيق يجري بين السلطات الأمنية الإماراتية ونظيرتها المغربية، من أجل ترحيلها لتعميق الأبحاث معها حول التهم المنسوبة إليها.
