عرفت مدارة حي أوريدة بشارع الحسن الثاني بمدينة أسفي، حادثة سير كادت أن تؤدي بحياة راكب دراجة نارية، وهي ليست الأخيرة، فقد سبقها حوادث أخرى.
هذه المدارة أصبحت تشكل نقطة سوداء، بل فخ منصوب لمستعملي الطريق من أصحاب المركبات بجميع أنواعها، وكذلك أصحاب الدراجات النارية ذات السرعة المفرطة.
فرغم المراسلات والتنبيهات التي سبق وأن أشرنا إليها، والذي تتوفر جريدة بلا قيود على نسخ منها تطالب بإرجاع الإشارات الضوئية إلى المدارة. فلم تجد أي استجابة من طرف الجهات المسؤولة وخاصة المجلس الجماعي لمدينة أسفي. هذا الأخير الذي كان بالأحرى وبمحاولة بسيطة منه الرجوع إلى…