أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةحوادثيوروبول تفكك منصة اتصالات إجرامية عالمية

يوروبول تفكك منصة اتصالات إجرامية عالمية

قالت وكالة تطبيق القانون الأوروبية (يوروبول) اليوم الأربعاء 18 شتنبر الجاري، إن محققين دوليين فككوا منصة اتصالات يستخدمها مجرمون دوليون.

وأعلنت وكالة يوروبول، في لاهاي، أن عصابات إجرامية في أنحاء العالم استخدمت منصة “غوست” وتقنيات التشفير الخاصة بها في الاتجار بالمخدرات على نطاق واسع، وغسل أموال، وأعمال عنف متطرفة.

وأفادت وكالة يوروبول بأنه جرى القبض على إجمالي 51 مشتبهاً، منهم 38 في أستراليا، وقالت الشرطة الاتحادية الأسترالية إن العقل المدبر للشبكة شخص يبلغ من العمر 32 عاما، من نيو ساوث ويلز، مضيفة أنه اتهم بـ”إنشاء وإدارة منصة اتصالات مشفرة مخصصة، تدعى “غوست”، والتي تزعم الشرطة أنها بنيت خصيصاً للعالم السفلي الإجرامي”.

واستهدفت السلطات خلال العملية منصة الاتصالات المشفرة، التي تم إنشاؤها قبل 9 سنوات، وذكرت الشرطة الاتحادية الأسترالية إنها قامت بتعديل تحديثات البرنامج “الذي عطل الأجهزة بشكل أساسي، مما مكن الشرطة من الوصول إلى المحتوى على الأجهزة في أستراليا”.

وقال تيد إسبلوند، المسؤول في هيئة الشرطة السويدية إنه “لا يجب التقليل من أهمية التعاون الدولي بين أجهزة الشرطة”، وأضاف: “تعمل الشبكات الإجرامية على مستوى العالم، ومن الضروري للغاية أن تتعاون وكالات إنفاذ القانون بنفس الأسلوب لتحقيق النجاح في مكافحة الجريمة المنظمة”.

وليس من المستبعد القبض على مزيد من الأشخاص، وتم ضبط مخدرات، وأسلحة، ونحو مليون يورو ما يعادل 1.11 مليون دولار نقداً.

وقالت رئيسة وكالة يوروبول كاثرين دي بول إنه حتى الاتصالات الأكثر سرية ليس أمامها فرصة كبيرة للنجاح في مواجهة الجهود الدولية، وأضافت أن محققين من 9 دول شاركوا في العملية.

وتم العثور على خوادم شبكة غوست في فرنسا وأيسلندا، والقبض على أصحاب الشركة في أستراليا، ومصارة موارد مالية في الولايات المتحدة.

وقالت يوروبول إن منصة غوست كانت مصدر جذب لعصابات إجرامية بسبب إجراءاتها الأمنية المتطورة، والتي شملت تشفيراً ثلاثياً للرسائل والحذف التلقائي للرسائل على الهواتف.

وأفادت أنباء أن آلاف من الأشخاص في أنحاء العالم استخدموا منصة غوست، وتم تبادل ما يقرب من 1000 رسالة يومياً، عبر المنصة.

قالت وكالة تطبيق القانون الأوروبية (يوروبول) اليوم الأربعاء 18 شتنبر الجاري، إن محققين دوليين فككوا منصة اتصالات يستخدمها مجرمون دوليون.

وأعلنت وكالة يوروبول، في لاهاي، أن عصابات إجرامية في أنحاء العالم استخدمت منصة “غوست” وتقنيات التشفير الخاصة بها في الاتجار بالمخدرات على نطاق واسع، وغسل أموال، وأعمال عنف متطرفة.

وأفادت وكالة يوروبول بأنه جرى القبض على إجمالي 51 مشتبهاً، منهم 38 في أستراليا، وقالت الشرطة الاتحادية الأسترالية إن العقل المدبر للشبكة شخص يبلغ من العمر 32 عاما، من نيو ساوث ويلز، مضيفة أنه اتهم بـ”إنشاء وإدارة منصة اتصالات مشفرة مخصصة، تدعى “غوست”، والتي تزعم الشرطة أنها بنيت خصيصاً للعالم السفلي الإجرامي”.

واستهدفت السلطات خلال العملية منصة الاتصالات المشفرة، التي تم إنشاؤها قبل 9 سنوات، وذكرت الشرطة الاتحادية الأسترالية إنها قامت بتعديل تحديثات البرنامج “الذي عطل الأجهزة بشكل أساسي، مما مكن الشرطة من الوصول إلى المحتوى على الأجهزة في أستراليا”.

وقال تيد إسبلوند، المسؤول في هيئة الشرطة السويدية إنه “لا يجب التقليل من أهمية التعاون الدولي بين أجهزة الشرطة”، وأضاف: “تعمل الشبكات الإجرامية على مستوى العالم، ومن الضروري للغاية أن تتعاون وكالات إنفاذ القانون بنفس الأسلوب لتحقيق النجاح في مكافحة الجريمة المنظمة”.

وليس من المستبعد القبض على مزيد من الأشخاص، وتم ضبط مخدرات، وأسلحة، ونحو مليون يورو ما يعادل 1.11 مليون دولار نقداً.

وقالت رئيسة وكالة يوروبول كاثرين دي بول إنه حتى الاتصالات الأكثر سرية ليس أمامها فرصة كبيرة للنجاح في مواجهة الجهود الدولية، وأضافت أن محققين من 9 دول شاركوا في العملية.

وتم العثور على خوادم شبكة غوست في فرنسا وأيسلندا، والقبض على أصحاب الشركة في أستراليا، ومصارة موارد مالية في الولايات المتحدة.

وقالت يوروبول إن منصة غوست كانت مصدر جذب لعصابات إجرامية بسبب إجراءاتها الأمنية المتطورة، والتي شملت تشفيراً ثلاثياً للرسائل والحذف التلقائي للرسائل على الهواتف.

وأفادت أنباء أن آلاف من الأشخاص في أنحاء العالم استخدموا منصة غوست، وتم تبادل ما يقرب من 1000 رسالة يومياً، عبر المنصة.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة