أصيب ستة أشخاص، بجروح متفاوتة الخطورة، إثر حادث إصطدام قوي وقع بين شاحنتين ذات الوزن الثقيل، وأربع سيارات ذات الوزن الخفيف، مساء يوم أمس الجمعة 3 ماي الجاري، بالنقطة الكيلومترية رقم 43، على مستوى الطريق السيار، الرابطة بين مدينة سطات ومراكش، بالنفوذ الترابي لعاصمة الشاوية ورديغة سطات.
وأفادت مصادر عليمة لكش 24، بأن الحادث الذي وقع بالطريق السيار، نجم عن إصطدام قوي بين شاحنتين، وأربع سيارات من الوزن الخفيف، نتج عنه تسجيل ستة إصابات متفاوتة الخطورة، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة، دون تسجيل أية وفيات.
وأوردت المصادر للجريدة، أن الحادث إستنفر مختلف المصالح الدركية، وممثلي السلطة المحلية، وعناصر الوقاية المدنية ثكنة سطات، التي توجهت صوب المكان تحديدا، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، حيث قامت بمعاينة الحادثة، وعملت على نقل الجرحى، من ضمنهم رجلين وأربع نساء، إلى المستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، لتلقي العلاجات الضرورية اللازمة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن فرقة كوكبة الدراجين، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، عملت على إنسيابية حركة المرور، بالطريق السيار، بين سطات ومراكش، بالموازاة مع قطر السيارات الأربعة والشاحنتين، بواسطة شاحنات القطر، إلى المحجز البلدي، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة، التي أمرت بفتح تحقيق في موضوع الحادث، من أجل حديد المسؤوليات، وترتيب الجزاءات القانونية.
أصيب ستة أشخاص، بجروح متفاوتة الخطورة، إثر حادث إصطدام قوي وقع بين شاحنتين ذات الوزن الثقيل، وأربع سيارات ذات الوزن الخفيف، مساء يوم أمس الجمعة 3 ماي الجاري، بالنقطة الكيلومترية رقم 43، على مستوى الطريق السيار، الرابطة بين مدينة سطات ومراكش، بالنفوذ الترابي لعاصمة الشاوية ورديغة سطات.
وأفادت مصادر عليمة لكش 24، بأن الحادث الذي وقع بالطريق السيار، نجم عن إصطدام قوي بين شاحنتين، وأربع سيارات من الوزن الخفيف، نتج عنه تسجيل ستة إصابات متفاوتة الخطورة، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة، دون تسجيل أية وفيات.
وأوردت المصادر للجريدة، أن الحادث إستنفر مختلف المصالح الدركية، وممثلي السلطة المحلية، وعناصر الوقاية المدنية ثكنة سطات، التي توجهت صوب المكان تحديدا، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، حيث قامت بمعاينة الحادثة، وعملت على نقل الجرحى، من ضمنهم رجلين وأربع نساء، إلى المستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، لتلقي العلاجات الضرورية اللازمة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن فرقة كوكبة الدراجين، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، عملت على إنسيابية حركة المرور، بالطريق السيار، بين سطات ومراكش، بالموازاة مع قطر السيارات الأربعة والشاحنتين، بواسطة شاحنات القطر، إلى المحجز البلدي، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة، التي أمرت بفتح تحقيق في موضوع الحادث، من أجل حديد المسؤوليات، وترتيب الجزاءات القانونية.
