مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، تبدأ معاناة من نوع آخر بالنسبة لعمال البناء كالعديد من المهن الأخرى التي يضطر ممتهنوها إلى العمل لساعات طويلة خلال اليوم تحت أشعة الشمس القاسية، خاصة بمدينة مراكش التي تسجل درجات حرارة قياسية كل سنة.
وتنظاف الحرارة المفرطة إلى مشاق أخرى يعانيها هؤلاء العمال كالجهد البدني الكبير الذي تتطلبه تأدية تلك الأعمال، ما يضاعف معاناة تلك الفئة الهشة من المواطنين الذين لا يجدون في الغالب سبلا أخرى لكسب لقمة العيش.
وحيث أن العمل الشاق تحت أشعة الشمس لمدة طويلة قد يعرض صاحبه لوعكات صحية، يتجدد السؤال عن المسؤوليات المهنية التي يجب أن يلتزم بها الطرف المشغل في حال حدوث حوادث من هذا النوع للعاملين.
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، تبدأ معاناة من نوع آخر بالنسبة لعمال البناء كالعديد من المهن الأخرى التي يضطر ممتهنوها إلى العمل لساعات طويلة خلال اليوم تحت أشعة الشمس القاسية، خاصة بمدينة مراكش التي تسجل درجات حرارة قياسية كل سنة.
وتنظاف الحرارة المفرطة إلى مشاق أخرى يعانيها هؤلاء العمال كالجهد البدني الكبير الذي تتطلبه تأدية تلك الأعمال، ما يضاعف معاناة تلك الفئة الهشة من المواطنين الذين لا يجدون في الغالب سبلا أخرى لكسب لقمة العيش.
وحيث أن العمل الشاق تحت أشعة الشمس لمدة طويلة قد يعرض صاحبه لوعكات صحية، يتجدد السؤال عن المسؤوليات المهنية التي يجب أن يلتزم بها الطرف المشغل في حال حدوث حوادث من هذا النوع للعاملين.
