أدان مقدمو ملتمسات دوليون، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، عمليات التلقين الإيديولوجي والتجنيد العسكري التي يخضع لها الأطفال والشباب في مخيمات تندوف، جنوب غرب الجزائر.
وفي مداخلة بهذه المناسبة، أبرزت ميشيل ميسون عن المنظمة غير الحكومية (Safety and Security Instructional Services)، أن هذا الجحيم المفتوح الذي تسيطر عليه الميليشيا الانفصالية المسلحة التابعة لـ “البوليساريو” يعد بؤرة لتجنيد الأطفال، مسجلة أنه يتم استغلال الأطفال في هذه المخيمات كدروع بشرية.
واستنكرت، خلال جلسة للجنة الأممية انعقدت الثلاثاء، أنه “منذ أزيد من 49 عاما، عملت…