أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةدوليمصير مشروع القطار فائق السرعة بين مراكش وأكادير على طاولة وزير النقل

مصير مشروع القطار فائق السرعة بين مراكش وأكادير على طاولة وزير النقل

وجه النائب البرلماني حسن أومربيط، عضو فريق التقدم والاشتراكية، سؤالا إلى وزير التجهيز والنقل بشأن مصير مشروع الربط السككي بين مراكش وأكادير، الذي انتظرت ساكنة أكادير ومعها ملايين المواطنين في مختلف أنحاء المملكة خروجه إلى النور بفارغ الصبر، ويُعتبر هذا المشروع واحداً من أبرز المشاريع التنموية التي ستسهم بشكل كبير في تسهيل تنقل المواطنين بين مدينة مراكش وأكادير.

وأكد النائب البرلماني، أن الربط السككي ظل لسنوات طويلة محصوراً في شمال البلاد، حيث لم يتجاوز نطاقه مدينة مراكش، ما أثار مخاوف من تهميش مناطق الجنوب، معربا عن قلقه إزاء المحاولات الحثيثة لتأخير هذا المشروع الهام، عبر المماطلة وتأجيل الاعتمادات المالية اللازمة، وذلك في الوقت الذي تُبرمج فيه مشاريع سككية جديدة أو تطوير خطوط أخرى في مناطق مختلفة من المملكة.

وأشار أومربيط إلى أهمية تسريع وتيرة إنجاز هذا المشروع، خصوصاً مع تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، حيث سيُعد هذا الربط جزء حيوياً من البنية التحتية الحديثة التي يتطلبها نجاح مثل هذه الفعاليات الدولية الكبرى، كما شدد على أن محاولة التراجع عن هذا المشروع تعد عرقلة للتنمية العادلة التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، والذي يؤكد دائما على ضرورة تحقيق العدالة التنموية بين جميع مناطق المملكة، بغض النظر عن الموقع الجغرافي.

في ضوء هذه المعطيات، ساءل النائب وزير النقل واللوجيستيك عن مآل مشروع القطار فائق السرعة بين مراكش وأكادير، والإجراءات التي ستتخذها الوزارة لتسريع إنجازه بما يحقق تطلعات الساكنة ويساهم في التنمية المستدامة بالمملكة.

وجه النائب البرلماني حسن أومربيط، عضو فريق التقدم والاشتراكية، سؤالا إلى وزير التجهيز والنقل بشأن مصير مشروع الربط السككي بين مراكش وأكادير، الذي انتظرت ساكنة أكادير ومعها ملايين المواطنين في مختلف أنحاء المملكة خروجه إلى النور بفارغ الصبر، ويُعتبر هذا المشروع واحداً من أبرز المشاريع التنموية التي ستسهم بشكل كبير في تسهيل تنقل المواطنين بين مدينة مراكش وأكادير.

وأكد النائب البرلماني، أن الربط السككي ظل لسنوات طويلة محصوراً في شمال البلاد، حيث لم يتجاوز نطاقه مدينة مراكش، ما أثار مخاوف من تهميش مناطق الجنوب، معربا عن قلقه إزاء المحاولات الحثيثة لتأخير هذا المشروع الهام، عبر المماطلة وتأجيل الاعتمادات المالية اللازمة، وذلك في الوقت الذي تُبرمج فيه مشاريع سككية جديدة أو تطوير خطوط أخرى في مناطق مختلفة من المملكة.

وأشار أومربيط إلى أهمية تسريع وتيرة إنجاز هذا المشروع، خصوصاً مع تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، حيث سيُعد هذا الربط جزء حيوياً من البنية التحتية الحديثة التي يتطلبها نجاح مثل هذه الفعاليات الدولية الكبرى، كما شدد على أن محاولة التراجع عن هذا المشروع تعد عرقلة للتنمية العادلة التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، والذي يؤكد دائما على ضرورة تحقيق العدالة التنموية بين جميع مناطق المملكة، بغض النظر عن الموقع الجغرافي.

في ضوء هذه المعطيات، ساءل النائب وزير النقل واللوجيستيك عن مآل مشروع القطار فائق السرعة بين مراكش وأكادير، والإجراءات التي ستتخذها الوزارة لتسريع إنجازه بما يحقق تطلعات الساكنة ويساهم في التنمية المستدامة بالمملكة.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة