أثار حلول العطلة الصيفية الجدل من جديد حول التسعيرات المبالغ فيها التي تفرضها بعض مواقف السيارات بمدينة مراكش، خاصة بمحيط ساحة جامع الفنا وهو الشيء الذي يثير انزعاج السياح المغاربة والأجانب.
ويلاحظ كل زائر لمدينة مراكش خلال العطلة الصيفية الارتفاع المهول في تسعيرة “الباركينغات” التي تصل في أغلب الأحوال لـ 50 درهم، حيث يستغل أصحاب هذه المواقف العطلة الصيفية التي تستقطب فيها المدينة أعدادا كبيرة من السياح من أجل الرفع من التسعيرة بشكل مبالغ فيه، مما يثقل كاهل المواطنين وينغص عليهم فرحة الاستمتاع بعطلهم.
وفي هذا السياق، طالب العديد من المواطنين سلطات المدينة بضرورة التدخل للحد من مظاهر الجشع التي تنتشر خلال كل سنة، مشيرين إلى أن ارتفاع تسعيرة مواقف السيارات يشكل عبئا إضافيا على ميزانية المواطنين التي تضررت بفعل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشهدها البلاد.
أثار حلول العطلة الصيفية الجدل من جديد حول التسعيرات المبالغ فيها التي تفرضها بعض مواقف السيارات بمدينة مراكش، خاصة بمحيط ساحة جامع الفنا وهو الشيء الذي يثير انزعاج السياح المغاربة والأجانب.
ويلاحظ كل زائر لمدينة مراكش خلال العطلة الصيفية الارتفاع المهول في تسعيرة “الباركينغات” التي تصل في أغلب الأحوال لـ 50 درهم، حيث يستغل أصحاب هذه المواقف العطلة الصيفية التي تستقطب فيها المدينة أعدادا كبيرة من السياح من أجل الرفع من التسعيرة بشكل مبالغ فيه، مما يثقل كاهل المواطنين وينغص عليهم فرحة الاستمتاع بعطلهم.
وفي هذا السياق، طالب العديد من المواطنين سلطات المدينة بضرورة التدخل للحد من مظاهر الجشع التي تنتشر خلال كل سنة، مشيرين إلى أن ارتفاع تسعيرة مواقف السيارات يشكل عبئا إضافيا على ميزانية المواطنين التي تضررت بفعل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تشهدها البلاد.
