بقلم عبدالرحمن کورکی (مهابادي)*
المقدمة
تتزايد الحساسيات تجاه “إيران” يوماً بعد يوم. والسبب في ذلك ما يلي:
أولاً: أصبح نظام ولاية الفقيه على حافة الانهيار على يد الشعب ومقاومته، وتحيط به أزمات قاتلة.
ثانياً: يستعد الشعب ومقاومته لاتخاذ الخطوة الأخيرة لهزيمة الدكتاتور.
ثالثاً: إن المجتمع الدولي قد تجاوز المرحلة الحرجة في مسألة “إيران”، وقرر الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني ودعم مقاومته المشروعة.
ماذا سيحدث؟!
والسؤال المطروح الآن على طاولة المجتمع الدولي هو: “ماذا سيحدث؟” و”ما الذي يجب فعله؟”. البعض قلق والبعض الآخر سعيد. البعض يدعو إلى “الحرب” والبعض الآخر…