في سياق البحث الدائم عن الجديد، و رغبة مني في مواصلة إشباع احتياجاتي الترفيهية و الإخبارية المتنوعة، رسا اختياري في الآونة الأخيرة على قناة TéléTchad التلفزيونية الرسمية و أنا أعلم في قرارة نفسي أني ربما المغربي الوحيد الذي قرر تكريس بعض الوقت لاكتشاف ما تقترحه هذه القناة على مشاهديها من برامج و روبورتاجات و أعمال درامية و أفلام وثائقية و غيرها بعدما تأكدت من أننا شعب لا يهمه ما يأتي من فضائيات الدول “المتواضعة” و “المغمورة”.
و كان من الطبيعي أن أخرج بمجموعة من الملاحظات، و الغاية من هذا المقال ليس هو تقييم محتوى ما تابعته من إنتاجات إلى حدود الساعة.
إقرأ الخبر من مصدره