أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةرآيهانا غانشرح ليكم بالخشيبات وفخمسة ديال النقط علاش النقاب ماشي حرية شخصية...

هانا غانشرح ليكم بالخشيبات وفخمسة ديال النقط علاش النقاب ماشي حرية شخصية فحال الصاية والدجين والسروال قندريسي! النقاب راه رمز ديال الإسلام السياسي والأفكار الظلامية العنصرية اتجاه المراة! السلفيين والخوانجية كايقولو ليك ها حنا حاضرين عندك فالمجتمع بقوّة وفين؟ فالمدرسة باش نسيطرو ليك على المواطنات المغربيات لي نتا عوال عليهم فالمستقبل

سهام البارودي ـ كود//

واحد السؤال عزيز على السلفيين والخوانجية يسولوه فوقما كايتجبد موضوع الحجاب والنقاب! كايقولو ليك وا فيناهي الحرية لي كادافعو عليها؟ علاش الجمعيات ديال حقوق الإنسان ماكادافعش على حق العيالات فأنهم يلبسو لي بغاو! ياك هوما لي بغاو يلبسو النقاب ؟ إيوا فيناهي الحرية لي كادويو عليها؟

كايصحابهم غايزمطوك بهاد السؤال الغبي!

أولا وبعد بسم الله الرحمن الرحيم، الحجاب والنقاب ماشي لباس عادي فحال الصاية والدجين والجلابة والسروال القندريسي، الحجاب/ النقاب رمز من رموز الإسلام السياسي والحضور ديالو فالمجتمع راه دليل على حضور الإسلام السياسي بگاع ديك الحمولة الفكرية الظلامية والإقصائية ديالو. مجتمع فيه بزاف ديال المنقبات راه باين من الطيارة بلي مجتمع تابع واحد النمط ديال التدين متشدد.

ثانيا الحجاب/ النقاب راه أكبر ظلم للمرأة وعلامة من علامات العنصرية: علاش العيالات خاصهم يلبسو النقاب والرجال لا؟ شنو هاد النظرة الدونية لجسد المراة كأنه عورة وفتنة ونجاسة خاصها تخبّى؟ ياك الله لي خلق المرأة بگاع الأنوثة ديالها بوجها وشعرها وبزازلها ومؤخرتها، كون بغانا سيدي ربي نعيشو مغمغمات وسط الدرابل والشراوط كون خلقنا وسط الشراوط ! غايجي شي بوخنونة يقوليا وا على هاد الحساب نخرجو عريانين ؟! ونخرجوا عريانين ومن بعد آ بوراس؟!  واش مافراسكش بلي كاينين مجتمعات كايعيشو عريانين؟! كايخدمو وياكلو ويشربو عريانين؟! اللباس راه واحد الاتفاق مجتمعي كايتطور على حسب التصور ديال المجتمع، فأوروبا حتى الخمسينات وكانت الشرطة كادور فالزنقة وتعبر الطول ديال الصايات د العيالات باش يتأكدو أنها كاتحتارم “الذوق العام” ولكن مع الوعي والعلم هاد المجتمعات عرفات بلي راها غي كاتخربق و بلي هاد التصرفات كادخل فالاعتداء على الحياة الشخصية للأفراد! وخرجات بخلاصة أنه كولاّ يلبس شنو بغا !

ثالتا وهادي نقطة مهمة فاش كاندويو على الحرية، خاصني نشرحها بالخشيبات: الحرية كاتكون ديما مقرونة بالاختيار لاعطيتك تفاحة وبنانة وقلت ليك نتاحر تختار لي بغيتي راك فعلا حر، ولكن لاعطيته تفاحة وماعطيتك والو حداها وقلت ليك يا غاتاكل التفاحة يا غادخل لجنهم! آشمن اختيار عندك؟ واشمن حرية علاش كادويو! البنات لي كايديرو النقاب الأغلبية الساحقة فيهم كايعتابروه أمر إلاهي! يا النقاب يا العذاب! يا النقاب يا جهنم! آشمن حرية واشمن ملاوي؟ الحرية هي تقوليها هاكي ها النقاب وها الصاية لبسي لي بغيتي وماتخافي من تا حاجة! هنا نقدرو ندويو معاك على الحرية.

رابعا وهذا رأيي الشخصي كمرأة، عندي الصحابات والخواتات والبنات وكانعرف اكثر من ميات مرا، ماكاينة حتى وحدة فيهم “مقتنعة” بالنقاب ولا حتى الحجاب، داكشي علاش بزاف كايديرو الحجاب وكاتلقاهم معريات عنقهم ومگفضات على يديهم والمؤخرة مزيرة فشي دجين والبزازل غاينقزو من القاميجة، والماكياج فاضح فحال الشكل ديال المصريات، واش كاينة شي مرا بعقلها كاتبغي تخبّى وسط الشراوط ؟ الحجاب والنقاب راه ضد فطرة المرأة لي عزيز عليها منذ الازل أنها تلبس وتكون زوينة ويشوفوها الناس زوينة.

خامسا: باش بنات فأوج المراهقة و الشباب يلبسو النقاب في الوقت لي البنات فسنهم كايستمتعو بالبحر ولابيسين والشميشة والحوايج فراه جريمة ضد الحياة، وغالبا ماغاتلقاش شي بنت شي أسرة واعية، الأم طبيبة والأب محامي ولا شي أسرة ميسورة، غالبا غي الفقيرات بنات الأسر المحدودة الدخل والواليدين ماقاريينش وأصلا ديك البنت مامستمتعاش بحياتها بالشكل لي خاصها تستمتع بيه فديك المرحلة! شنو كايشيط للمزلوطات؟ كايشيط ليهم النقاب يسترو بيه الفقر والحاجة والحياة لي أصلا تشفرات منهم قبل مايگولو بسم الله.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة