اسماعيل عواد
علمت “بلبريس” من مصادر موثوقة أن المنافسة احتدمت بين ثلاثة أسماء بارزة من حزب الأصالة والمعاصرة لخلافة عبد النبي بعيوي في رئاسة مجلس جهة الشرق، وذلك بعد اعتقاله منذ أكثر من 6 أشهر في قضية أثارت ضجة إعلامية كبيرة عُرفت باسم “إسكوبار الصحراء”.
ومع اقتراب الموعد النهائي، يستعد والي جهة الشرق لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحل مكتب مجلس الجهة والدعوة إلى انتخاب رئيس جديد وأعضاء مكتب جدد، وذلك استناداً إلى المادتين 22 و23 من القانون التنظيمي رقم 111.14 المتعلق بالجهات.
ووفقاً للمصادر، فإن الأسماء الثلاثة التي دخلت دائرة المنافسة على هذا المنصب المهم هي:…