أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةرآيحسن نصر الله لي حول لبنان من منارة معرفية تنير داك الحفرة...

حسن نصر الله لي حول لبنان من منارة معرفية تنير داك الحفرة المتشددة المسماة الشرق الأوسط إلى مقاطعة إيرانية مكانش كيهمو لبنان كوطن بقدر مكتهمو الدولة الإسلامية بقيادة صاحب الزمان ونائبه الإمام الخميني راه الموت ديالو يقدر يكون هدية من سماء إسرائيل لبناء دولة لبنانية حقيقية تعيش في سلام مع جارتها

محمد سقراط-كود///

لبنان بلاد عظيمة واخا صغيرة وديما فيها النزاعات والطوائف ولكن مقارنة بالمحيط ديالها، لبنان راها منارة تضيء الشرق الأوسط، وديما كانت مركز معرفي وثقافي وحضاري وصعيب لشي أمة في داك القنت يكون فيها الكم الكبير ديال الإبداع والفن والذكاء والعبقرية لي عند اللبنانيين، والعالم المتحدث بالعربية مدين ليهم على الإسهامات ديالهم الثقافية والإبداعية، راه هاد العربية الفصحى لي مصدعين لينا راسنا بيها شي وحدين على أنها لغة القرآن والدين، راه معندها علاقة بالقرآن بل هي لغة الصحافة اللبنانية وظهرات وتطورات في لبنان وعمت كاع المنطقة، شوف غير كيفاش دايرين كشعب ناجح في الغربة، اللبنانيين ماشي بالضرورة حتى يمشي لأوروبا أو أمريكا عاد ينجح، لوحو وسط أدغال إفريقيا أو غابات الأمازون ووسط كارتيلات أمريكا اللاتينية غادي يدير بلاصتو ويساهم في ثقافة داك البلاد وينجح فيها، لأنهم أحفاد الفينيقيين تجار البحر الأبيض المتوسط ومن بناة الحضارة اللولين، ولكن للأسف أصابهم داء التشدد والتطرف الإسلامي ومن منارة معرفية حولها حزب الله لمقاطعة إيرانية يحكمها أصحاب العمائم السود.

حسن نصر الله لا خلاف على كارزميته وخطاباته وشعبيته في العالم العربي، راه هنا في المغرب وخرجوا الناس في مسيرات هازين تصاورو في حرب تموز، وطبعا من بعد تدمير جنوب لبنان تعتابر الأمر نصر على إسرائيل وداك الساعة تغول نصر الله من بعدها هبط حتل العاصمة وأصبح أول قوة عسكرية في البلاد، ومشات الدولة اللبنانية من داك الساعة، وبقات شعبيتو طالعة حتى تدخل في الثورة السورية ووقف مع بشار ضد السنة في سوريا، حقا حارب المتطرفين والمتشددين من نصرة وداعش ولكن حارب حتى الشعب السوري وتسبب في تقتيل وتهجير الآلاف، وهو براسو راه كيمثل التطرف الشيعي وفي خطاب ديالو موثق فيديو كيقول إن مشروع النظام في لبنان بالنسبة ليه هو “مشروع الدولة الإسلامية وحكم الإسلام وأن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة بل جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه في الحق الولي الفقيه الإمام الخميني”، دابا نصر الله بالنسبة ليه نظام الحكم الأنسب للبنان الحضارة والعراقة هو حكم صاحب الزمان الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ولي دخل في الغيبة الكبرى يعني ختافى هادي قرون ولكن غادي يرجع في آخر الزمان لكي يسود في الأرض عدلا، ونائبه هو الإمام الخيمني لي أصدر في حقه ملكنا الراحل الحسن الثاني فتوى تخرجه من الملة وعندو الحق راه الإمام العسكري براسو ولد عم سيدنا.

واش قائد بهاد العقلية غادي يبني دولة مزدهرة متقدمة طبعا لا، غادي يرسخ حكم الفقهاء والعمائم ويحرم عيشة الملايين من الناس، بلا منهدرو على التغول والقتل والإغتيالات، راه حركة أمل ولي هي حزب الله سابقا، متورطة في اغتيالات لمفكرين عظماء بحال حسين مروة راه قتلوه وهو راجل كبير فايت التمانين عام غير حيت ماركسي وكذلك مهدي عامل، هاعلاش مكنفهمش كيفاش يساري مغربي يكون حزين لموت نصر الله ويعتابرو بطل بينما هو كان من أدوات التنكيل بالمفكرين الماركسيين في بلادو، ومتهم بتصفية أبرز الأدمغة لي نعم بيها الله على المنطقة، وفي اللخر كان غير بيدق ديال إيران مؤمن عقائدي حقيقي فدائي إيراني على عقيدة الخميني مكتهمو لا لبنان لا الضاحية المهم عندو هو العمائم في إيران ورضاهم عليه، لبنان لي كان هو القطب الفكري والفقهي والمعرفي حتى بالنسبة للشيعة ديال إيران براسهم، راه فاش علن إسماعيل شاه الصفوي تحول إيران من المذهب السني للشيعي راه جاب العلماء الشيعة من لبنان، وكذلك المنطقة كلها منارتها المعرفية فاش ماجيتي سواء تشيع أو تنصر أو تسنن أو إلحاد أو علمانية انبطاحية اشتراكية ماركسية راه لبنان كان هو المنارة الفكرية والمعرفية في داك الحفرة الإيديولوجية المسماة الشرق الأوسط من العار أن يتحول لمقاطعة إيرانية، موت حسن نصر الله يقدر يكون هدية من سماء إسرائيل لبناء دولة لبنانية حقيقية تعيش في سلام مع جارتها.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة