نعود للحديث عن «اليوتوب»، وأهله، وإن كان لا يمسنا نحن من لظاهم إلا ساقط القول والكلام، فيما الناجحون من بينهم ماديا، يراكمون الممتلكات، وينفخون الأرصدة البنكية على حساب صغار العقول…
إقرأ الخبر من مصدره
أخر المستجدات
الأكثر قراءة
فضلا وليس أمرا !
المزيد ل أحداث أنفو