أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةرآيهاته الكائنات !!!

هاته الكائنات !!!

إبتلانا رب العزة جل وعلا – ونحن دأبنا على عدم الاعتراض على المشيئة الإلهية، منذ المجيء وحتى الذهاب، لأن القبول بشر القدر وخيره، هو المعيار الأول في الإيمان – بكائنات افتراضية كانت تعيش معنا، قبيل مجيء الأنترنيت، في عالمنا التناظري البسيط، تنظر إلينا وننظر إليها دون إشكال، و إذا ماأردنا التواصل معها تحدثنا إليها وجالسناها وأحسسنا بحضورها، مثلما تحس هي بحضورنا، وفجأة فقدناها في الواقع الافتراضي الكاذب والمكذوب.

أصبحت تعيش هناك. لنقل إنها هاجرت أو بالدارجة “حركات” نحو عوالم تصنعها وتشكلها على هواها، تجد في اختلاقاتها والأكاذيب راحتها طالما لم تعد…

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة