أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةسياسةتقرير : حفل أداء اليمين على حاملة الطائرات الإسبانية بمليلية رسالة موجهة...

تقرير : حفل أداء اليمين على حاملة الطائرات الإسبانية بمليلية رسالة موجهة للمغرب

اعتبر موقع “إلديباتي”، أن حفل أداء اليمين على حاملة الطائرات خوان كارلوس “LHD Juan Charles I” وتسليم العلم الحربي فـي مليلية المحتلة إلى قارب دورية هو رسالة سيادية للمغرب.

وأضاف الموقع ذاته، أن الأسبوع الماضي، شهد حدثان مهمان للبحرية الإسبانية على التوالي فـي مليلية، بعد أداء المئات من مواطني مليلية لليمين على ظهر حاملة الطائرات، وهو الحفل الذي حضره جميع الشخصيات المدنية والعسكرية البارزة في المدينة المحتلة.

أما الحدث الثاني، فهو تسليم العلم القتالي إلى زورق الدورية Isla Pinto (P-84)، والهدف من هذه الاستعراضات البحرية، حسب “إل ديباتي”، هو إعادة تأكيد الطابع الإسباني للمدينة المحتلة فـي رسالة موجهة للمغرب.

وترأس مراسيم أداء اليمين كل من أميرال الأسطول، أوجينيو دياز ديل ريو جودينس، ثم خوان خوسيه إمبرودا وباقي المسؤولين وعلى رأسهم مندوبة الحكومة. وفي المجمل، أقسم حوالي 270 مدنيًا على العلم السيادي الإسباني، ملتزمين “بحماية الدستور كقاعدة أساسية للدولة، مع الولاء للملك”، وإذا لزم الأمر، “التضحية بحياتهم دفاعًا عن إسبانيا”.

وتعد حاملة الطائرات خوان كارلوس الأول، الأكبر من نوعها ضمن قطع البحرية الإسبانية. واعتبرت وجود “L-61 Juan Carlos I” في مليلية هو رسالة ردع أخرى للتأكيد على السيادة الإسبانية للمدينتين، مثل التدريبات العسكرية المنتظمة بسبتة ومليلية المحتلتين.

اعتبر موقع “إلديباتي”، أن حفل أداء اليمين على حاملة الطائرات خوان كارلوس “LHD Juan Charles I” وتسليم العلم الحربي فـي مليلية المحتلة إلى قارب دورية هو رسالة سيادية للمغرب.

وأضاف الموقع ذاته، أن الأسبوع الماضي، شهد حدثان مهمان للبحرية الإسبانية على التوالي فـي مليلية، بعد أداء المئات من مواطني مليلية لليمين على ظهر حاملة الطائرات، وهو الحفل الذي حضره جميع الشخصيات المدنية والعسكرية البارزة في المدينة المحتلة.

أما الحدث الثاني، فهو تسليم العلم القتالي إلى زورق الدورية Isla Pinto (P-84)، والهدف من هذه الاستعراضات البحرية، حسب “إل ديباتي”، هو إعادة تأكيد الطابع الإسباني للمدينة المحتلة فـي رسالة موجهة للمغرب.

وترأس مراسيم أداء اليمين كل من أميرال الأسطول، أوجينيو دياز ديل ريو جودينس، ثم خوان خوسيه إمبرودا وباقي المسؤولين وعلى رأسهم مندوبة الحكومة. وفي المجمل، أقسم حوالي 270 مدنيًا على العلم السيادي الإسباني، ملتزمين “بحماية الدستور كقاعدة أساسية للدولة، مع الولاء للملك”، وإذا لزم الأمر، “التضحية بحياتهم دفاعًا عن إسبانيا”.

وتعد حاملة الطائرات خوان كارلوس الأول، الأكبر من نوعها ضمن قطع البحرية الإسبانية. واعتبرت وجود “L-61 Juan Carlos I” في مليلية هو رسالة ردع أخرى للتأكيد على السيادة الإسبانية للمدينتين، مثل التدريبات العسكرية المنتظمة بسبتة ومليلية المحتلتين.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة