دق المدافعون عن حقوق الإنسان، المراقبون عن كثب لمنطقة شمال الشرق الأوسط، ناقوس الخطر بشأن الوضع الحرج في مخيمات تندوف بالجنوب الغربي للجزائر.
وفي نداء عاجل موجه إلى الأمم المتحدة، دعا الموقعون على النداء، إلى اتخاذ تدابير ملموسة وفورية لضمان وصول اللجان التقنية والإجراءات الخاصة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى هذه المخيمات.
وحسب المصدر ذاته، أذان الموقعون الحصار الذي تفرضه الدولة الجزائرية على المنطقة التي تقع فيها المخيمات، مما يحول دون قيام أي مراقبة مستقلة لحالة حقوق الإنسان؛ فحتى الزيارات القليلة التي زارت البلد المضيف مؤخرا،…