أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةصحةالبنيات التحتية تخلق الاستياء في مدينة مراكش

البنيات التحتية تخلق الاستياء في مدينة مراكش

تواصل البنية التحتية المهترئة لأجزاء من مدينة مراكش إثارة استياء الساكنة ومستعملي الطرقات، في الوقت الذي تعالت فيه الأصوات المُطالبة بالتدخل العاجل لإعادة تهيئتها بما يليق بعاصمة السياحة العالمية، مبرزين أن تركيز مشاريع البنية التحتية على مركز المدينة، واستثناء الأحياء البعيدة والهامشية من مشاريع التهيئة يساءل المجلس الجماعي حول الاعتماد على “سياسة الواجهة”.

وتظهر في عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، صور طرقات وشوارع غير مهيئة في عدد من الأحياء المراكشية؛ الأمر الذي أثار استنكار النشطاء على الموقع عينه داعين إلى الكشف عن برامج تنموية شاملة لإعادة تهيئة بنية المدينة التحتية، خصوصا مع التساقطات المطرية الأخيرة التي عرت عن هشاشة المدينة الحمراء.

ولا يقتصر الأمر فقط على البنية الطرقية لعدد من الأحياء، بل وأن الأمر يتعداه إلى مشاكل أخرى تتعلق بمجموعة من الأرصفة التي تحتاج إلى إعادة تهيئة، إضافة إلى أن عدة أحياء وشوارع تعاني من ضعف الإنارة العمومية، ما يتطلب بذل مجهودات إضافية لإيجاد حلول لها، إلى جانب مشاكل التشوير الطرقي وغياب الصيانة عن شوارع رئيسية فضلا عن افتقار أحياء سكنية كبرى لمساحات خضراء تلبي احتياجات الساكنة. 

وأرفق معلقون تدويناتهم بعناوين من قبيل :”مراكش لم تعد قادرة على منافسة مدن طنجة والرباط بسبب محدودية البنية التحتية”، فيما علق آخر “مدينة مراكش تتوسع وغياب البنية التحتية” وكتب آخر “البنية التحتية في مراكش غير إشاعة”.

جدير بالذكر أن جماعة مراكش، أطلقت مجموعة من المشاريع التنموية التي جرى العمل على تنزيلها في إطار برنامج عمل جماعة المدينة الحمراء، وتمت برمجة أشغالها لأن تستمر إلى نهاية شتنبر، وشملت الأشغال إعادة تهيئة الطرقات، والأرصفة، والإنارة، والتشوير، والمناطق الخضراء، والعمل على تزويد الحدائق العمومية بالسقي الموضعي بواسطة المياه المعالجة.

تواصل البنية التحتية المهترئة لأجزاء من مدينة مراكش إثارة استياء الساكنة ومستعملي الطرقات، في الوقت الذي تعالت فيه الأصوات المُطالبة بالتدخل العاجل لإعادة تهيئتها بما يليق بعاصمة السياحة العالمية، مبرزين أن تركيز مشاريع البنية التحتية على مركز المدينة، واستثناء الأحياء البعيدة والهامشية من مشاريع التهيئة يساءل المجلس الجماعي حول الاعتماد على “سياسة الواجهة”.

وتظهر في عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، صور طرقات وشوارع غير مهيئة في عدد من الأحياء المراكشية؛ الأمر الذي أثار استنكار النشطاء على الموقع عينه داعين إلى الكشف عن برامج تنموية شاملة لإعادة تهيئة بنية المدينة التحتية، خصوصا مع التساقطات المطرية الأخيرة التي عرت عن هشاشة المدينة الحمراء.

ولا يقتصر الأمر فقط على البنية الطرقية لعدد من الأحياء، بل وأن الأمر يتعداه إلى مشاكل أخرى تتعلق بمجموعة من الأرصفة التي تحتاج إلى إعادة تهيئة، إضافة إلى أن عدة أحياء وشوارع تعاني من ضعف الإنارة العمومية، ما يتطلب بذل مجهودات إضافية لإيجاد حلول لها، إلى جانب مشاكل التشوير الطرقي وغياب الصيانة عن شوارع رئيسية فضلا عن افتقار أحياء سكنية كبرى لمساحات خضراء تلبي احتياجات الساكنة. 

وأرفق معلقون تدويناتهم بعناوين من قبيل :”مراكش لم تعد قادرة على منافسة مدن طنجة والرباط بسبب محدودية البنية التحتية”، فيما علق آخر “مدينة مراكش تتوسع وغياب البنية التحتية” وكتب آخر “البنية التحتية في مراكش غير إشاعة”.

جدير بالذكر أن جماعة مراكش، أطلقت مجموعة من المشاريع التنموية التي جرى العمل على تنزيلها في إطار برنامج عمل جماعة المدينة الحمراء، وتمت برمجة أشغالها لأن تستمر إلى نهاية شتنبر، وشملت الأشغال إعادة تهيئة الطرقات، والأرصفة، والإنارة، والتشوير، والمناطق الخضراء، والعمل على تزويد الحدائق العمومية بالسقي الموضعي بواسطة المياه المعالجة.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة