قالت جريدة “إل فارو دي ثيوتا”، أن ستة قاصرين، من بينهم مراهق يبلغ من العمر 16 عاما تمكنوا، صباح أمس، من الوصول بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة.
وأطلقت الصحيفة نداء للبحث عن فتاة مغربية تبلغ من العمر 16 عاما، من مدينة الفنيدق، أقدمت رفقة صديقتها على “الحريگ” سباحة إلى سبتة، قبل أن تختفي وسط البحر.
وتمكنت صديقة الفتاة المختفية من الوصول بشكل آمن إلى شواطىء المدينة المحتلة، فيما انقطعت أخبار الشابة وصال، التي كانت ترتدي بدلة عازلة زرقاء من النيوبرين.
وقبل مغادرتها شاطىء الفنيدق، سجلتا معا مقطع فيديو من بضع ثوان توضحان فيه ما كان تنويان القيام به، جريدة “إل فارو دي ثيوتا”.
وتمكنت العائلة من التوصل إلى معلومات حول الصعوبات التي لقيتها وصال وسط أمواج البحر وعدم قدرتها على مواصلة السباحة إلى شواطىء سبتة المحتلة.
قالت جريدة “إل فارو دي ثيوتا”، أن ستة قاصرين، من بينهم مراهق يبلغ من العمر 16 عاما تمكنوا، صباح أمس، من الوصول بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة.
وأطلقت الصحيفة نداء للبحث عن فتاة مغربية تبلغ من العمر 16 عاما، من مدينة الفنيدق، أقدمت رفقة صديقتها على “الحريگ” سباحة إلى سبتة، قبل أن تختفي وسط البحر.
وتمكنت صديقة الفتاة المختفية من الوصول بشكل آمن إلى شواطىء المدينة المحتلة، فيما انقطعت أخبار الشابة وصال، التي كانت ترتدي بدلة عازلة زرقاء من النيوبرين.
وقبل مغادرتها شاطىء الفنيدق، سجلتا معا مقطع فيديو من بضع ثوان توضحان فيه ما كان تنويان القيام به، جريدة “إل فارو دي ثيوتا”.
وتمكنت العائلة من التوصل إلى معلومات حول الصعوبات التي لقيتها وصال وسط أمواج البحر وعدم قدرتها على مواصلة السباحة إلى شواطىء سبتة المحتلة.
