العرائش نيوز:
خلال مارس 2015، سيحدث خلاف شخصي بيني وبين الرفيق محمد سعيد الخراز، هذا الخلاف الذي ستخيّم ظلاله على جميع الإطارات التي كنا نشتغل معها جنبا إلى جنب، بدءا من الاتحاد المحلي مرورا بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وصولا إلى مقر العمل، وخاصة المكتب النقابي لشركة لارادال. وفي جميع هذه الإطارات، تدخل جميع الناقمين على العمل المشترك الذي راكمناه عدة سنين، وحاولوا توسيع هذا الخلاف وتزويده بكل ما من شأنه أن يؤجج هذا الصراع حتى يستفيد منه من كانوا على الهوامش أيام العمل المشترك.
كنت متيقنا بأن هذا الصراع سيدوم لسنين، وسنعود للعمل جنبا إلى جنب بحكم العمل…