أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةرياضةهذا ما ينتظر المتهمين في شبكة بارون المخدرات المغربي “ميسي الحشيش”

هذا ما ينتظر المتهمين في شبكة بارون المخدرات المغربي “ميسي الحشيش”

انطلقت أمس الاثنين 23 شتنبر 2024، محاكمة 26 عضوا في شبكة تهريب المخدرات بقيادة عبد الله الحاج صادق المنبري الملقب بـ “ميسي الحشيش” أمام محكمة قادس بالجزيرة الخضراء.

وحسب مواقع إسبانية، لا يزال المتهم الرئيسي موضوع مذكرة اعتقال دولية أصدرتها إسبانيا، ويواجه المتهمون الـ 26 ما يقارب 345 سنة في السجن وغرامات قدرها 1040 مليون يورو.

ومثل المتهمون أمام المحكمة من داخل قفص الاتهام، وسيحاولون الدفاع عن أنفسهم خلال المحاكمة التي تستمر أسبوعين، وتم تفعيل المحاكمة الغيابية في حق “ميسي الحشيش”.

واكتسب بارون المخدرات المغربي لقب “ميسي الحشيش” لقدرته على المناورة في لعبة المخدرات الدولية ومراوغة السلطات الأمنية للدول.

ولد عبدالله الصادق في طنجة عام 1983، وولج إلى عالم الإجرام والمخدرات مبكراً حين انتقل إلى العيش مع أسرته في إسبانيا، وأصبح بمرور السنوات واحداً من أكبر تجار المخدرات

وتشير تقارير إسبانية إلى أن “ميسي” المغربي يعيش بكامل حريته وينعم بحياته بشكل طبيعي في شمال المغرب. وسبق أن قضى عبدالله الحاج عقوبة السجن في صيف عام 2015 بسجن قرطبة.

ويعتبر “البارون” من أخطر المجرمين المطلوبين في إسبانيا، وأفلت من عدة كمائن نصبت له، وفر من الشرطة في “الجزيرة الخضراء” في إبريل 2019.

انطلقت أمس الاثنين 23 شتنبر 2024، محاكمة 26 عضوا في شبكة تهريب المخدرات بقيادة عبد الله الحاج صادق المنبري الملقب بـ “ميسي الحشيش” أمام محكمة قادس بالجزيرة الخضراء.

وحسب مواقع إسبانية، لا يزال المتهم الرئيسي موضوع مذكرة اعتقال دولية أصدرتها إسبانيا، ويواجه المتهمون الـ 26 ما يقارب 345 سنة في السجن وغرامات قدرها 1040 مليون يورو.

ومثل المتهمون أمام المحكمة من داخل قفص الاتهام، وسيحاولون الدفاع عن أنفسهم خلال المحاكمة التي تستمر أسبوعين، وتم تفعيل المحاكمة الغيابية في حق “ميسي الحشيش”.

واكتسب بارون المخدرات المغربي لقب “ميسي الحشيش” لقدرته على المناورة في لعبة المخدرات الدولية ومراوغة السلطات الأمنية للدول.

ولد عبدالله الصادق في طنجة عام 1983، وولج إلى عالم الإجرام والمخدرات مبكراً حين انتقل إلى العيش مع أسرته في إسبانيا، وأصبح بمرور السنوات واحداً من أكبر تجار المخدرات

وتشير تقارير إسبانية إلى أن “ميسي” المغربي يعيش بكامل حريته وينعم بحياته بشكل طبيعي في شمال المغرب. وسبق أن قضى عبدالله الحاج عقوبة السجن في صيف عام 2015 بسجن قرطبة.

ويعتبر “البارون” من أخطر المجرمين المطلوبين في إسبانيا، وأفلت من عدة كمائن نصبت له، وفر من الشرطة في “الجزيرة الخضراء” في إبريل 2019.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة