أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةرياضةالمنتخب المغربي بوجه جديد أمام إفريقيا الوسطى

المنتخب المغربي بوجه جديد أمام إفريقيا الوسطى

يستعد المنتخب المغربي لكرة القدم للظهور بوجه جديد عندما يلاقي نظيره من جمهورية إفريقيا الوسطى، يوم السبت 12 أكتوبر 2024، على أرضية الملعب الشرفي بمدينة وجدة، وذلك ضمن الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا “كان المغرب 2024”.

تغييرات منتظرة في تشكيلة “الأسود”

بعد استدعاء 5 لاعبين جدد، من المنتظر أن يجري وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، بعض التغييرات على تشكيلة الفريق التي خاضت آخر مباراة ضد ليسوتو يوم 9 شتنبر 2024.

ويأتي ذلك في ظل غياب بعض الأسماء البارزة مثل حكيم زياش، إبراهيم دياز، ونصير مزراوي، نتيجة الإصابات التي تعرضوا لها.

وجوه جديدة تنضم للمنتخب المغربي

وجه الركراكي الدعوة لأول مرة إلى 5 لاعبين للمشاركة في المباراة ضد إفريقيا الوسطى، وهم: يوسف بالعامري (الرجاء الرياضي)، رضا بلحيان (هيلاس فيرونا الإيطالي)، جمال حركاس (الوداد الرياضي)، عبد الحميد آيت بودلال (ستاد رين الفرنسي)، وأسامة الصحراوي (ليل الفرنسي).

هذا التغيير يُعزز خيارات المدرب، ويتيح فرصة للاعبين الجدد لإثبات أنفسهم في المنتخب.

التشكيلة المحتملة للمباراة

اعتمد الركراكي في مباراته الأخيرة ضد ليسوتو على تشكيلة ضمت منير المحمدي في حراسة المرمى، وأسماء مثل أشرف حكيمي، نايف أكرد، وعز الدين أوناحي في الدفاع والوسط.

أما في المباراة القادمة، فمن المحتمل أن يعتمد على ياسين بونو في حراسة المرمى، إلى جانب أشرف حكيمي، نايف أكرد، وآدم أزنو في الدفاع.

في خط الوسط، سيكون الركراكي مرشحاً للاعتماد على سفيان أمرابط، بلال الخنوس، وعز الدين أوناحي، بينما في الهجوم قد نشاهد يوسف النصيري، عبد الصمد الزلزولي، وإلياس بن الصغير.

تعزيز الانسجام بين اللاعبين

سيحرص الركراكي على تعزيز الانسجام بين اللاعبين الجدد والقدماء، بهدف خلق تشكيلة متجانسة قادرة على المنافسة في التصفيات والتحديات المقبلة. هذه المباراة تمثل فرصة ذهبية لتقوية التفاهم بين العناصر المختلفة للفريق.

عودة المنتخب المغربي إلى الملعب الشرفي بوجدة

المنتخب المغربي يعود إلى الملعب الشرفي بوجدة بعد غياب دام 5 سنوات، حيث كانت آخر مواجهة له في هذا الملعب في 11 أكتوبر 2019، عندما تعادل مع المنتخب الليبي بهدف لمثله.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة