أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةتكنولوجيا و علومالسيبة.. “سناكات” دايرين الفوضى بأحياء سكنية بمراكش ليلاً ومطالب بإصدار قرار عاملي

السيبة.. “سناكات” دايرين الفوضى بأحياء سكنية بمراكش ليلاً ومطالب بإصدار قرار عاملي

تعيش مجموعة من الأحياء المراكشية، وعلى رأسها جيليز والمسيرة والمحاميد، على وقع الفوضى التي تتسبب فيها محلات بيع المأكولات التي تفتح حتى ساعات متأخرة من الليل، ويعاني السكان المتضررون من الضجيج، الازدحام، والتجمعات العشوائية التي حولت حياتهم إلى جحيم ليلي، حيث صارت هذه الفوضى تؤثر بشكل مباشر على راحتهم ونومهم.

ويساءل هذا الوضع المتفاقم السلطات المحلية والمنتخبة، التي يتوجب عليها اتخاذ إجراءات حازمة ومستعجلة لتنظيم نشاط هذه المحلات وتحديد ساعات العمل بشكل يضع حدا لهذه الفوضى في مدينة أصبحت تتحكم فيها “مافيات الليل”، حيث يبدو أن العديد من محلات بيع المأكولات تتحكم في الأجواء بلا حسيب ولا رقيب، وتبقى الساكنة هي الضحية.

في هذا السياق، يطالب سكان هذه الأحياء بتفعيل وإقرار قرار عاملي ينظم عمل المحلات التي تشتغل ليلاً، وذلك بتحديد ساعات فتح وإغلاق محلات بيع المأكولات، خاصة تلك التي تزاول أنشطتها حتى ساعات متأخرة من الليل في الأحياء السكنية المعنية.

وتحولت العديد من المحلات، التي تفتح أبوابها طوال الليل، إلى بؤرة لتجمعات غير مرغوب فيها، مما يساهم في تزايد مشاكل الأمن والنظافة، ويقض مضجع السكان بشكل يومي.

هذا الوضع يفرض على السلطات المختصة ضرورة التحرك بسرعة، لمراقبة احترام أي قرار ينظم ساعات عمل هذه المحلات، مع فرض قرارات صارمة ومشددة على المخالفين، وفي هذا الصدد يعتبر العديد من السكان أنه من الضروري إصدار قرار عاملي يحدد بشكل واضح ساعات عمل هذه المحلات ليلاً، لمنع تفاقم الوضع، خصوصا و أن سكان أحياء مثل جيليز والمسيرة والمحاميد ينتظرون بفارغ الصبر خطوات ملموسة من السلطات، ويأملون أن يتم تطبيق قرار يعيد السكينة والهدوء إلى أحيائهم.

تعيش مجموعة من الأحياء المراكشية، وعلى رأسها جيليز والمسيرة والمحاميد، على وقع الفوضى التي تتسبب فيها محلات بيع المأكولات التي تفتح حتى ساعات متأخرة من الليل، ويعاني السكان المتضررون من الضجيج، الازدحام، والتجمعات العشوائية التي حولت حياتهم إلى جحيم ليلي، حيث صارت هذه الفوضى تؤثر بشكل مباشر على راحتهم ونومهم.

ويساءل هذا الوضع المتفاقم السلطات المحلية والمنتخبة، التي يتوجب عليها اتخاذ إجراءات حازمة ومستعجلة لتنظيم نشاط هذه المحلات وتحديد ساعات العمل بشكل يضع حدا لهذه الفوضى في مدينة أصبحت تتحكم فيها “مافيات الليل”، حيث يبدو أن العديد من محلات بيع المأكولات تتحكم في الأجواء بلا حسيب ولا رقيب، وتبقى الساكنة هي الضحية.

في هذا السياق، يطالب سكان هذه الأحياء بتفعيل وإقرار قرار عاملي ينظم عمل المحلات التي تشتغل ليلاً، وذلك بتحديد ساعات فتح وإغلاق محلات بيع المأكولات، خاصة تلك التي تزاول أنشطتها حتى ساعات متأخرة من الليل في الأحياء السكنية المعنية.

وتحولت العديد من المحلات، التي تفتح أبوابها طوال الليل، إلى بؤرة لتجمعات غير مرغوب فيها، مما يساهم في تزايد مشاكل الأمن والنظافة، ويقض مضجع السكان بشكل يومي.

هذا الوضع يفرض على السلطات المختصة ضرورة التحرك بسرعة، لمراقبة احترام أي قرار ينظم ساعات عمل هذه المحلات، مع فرض قرارات صارمة ومشددة على المخالفين، وفي هذا الصدد يعتبر العديد من السكان أنه من الضروري إصدار قرار عاملي يحدد بشكل واضح ساعات عمل هذه المحلات ليلاً، لمنع تفاقم الوضع، خصوصا و أن سكان أحياء مثل جيليز والمسيرة والمحاميد ينتظرون بفارغ الصبر خطوات ملموسة من السلطات، ويأملون أن يتم تطبيق قرار يعيد السكينة والهدوء إلى أحيائهم.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة