سلطت وزيرة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة بإسبانيا، إلما سايز، الضوء على التعاون السلس بين السلطات الإسبانية والمغربية، المتواصل لاحتواء تسللات المهاجرين السريين.
تحدثت الوزيرة إلما سايز، عن تعبئة الأجهزة الأمنية المنتشرة في سبتة والمغرب لاحتواء مئات الأشخاص المجتمعين في محيط تراجال وبنزو.
وركزت الوزيرة سايز في في تصريحات لأوروبا برس، على الجهود المهمة التي يبذلها المغرب لاحتواء الهجرة السرية إلى سبتة المحتلة.
وقالت سايز، إن “التعاون مع المغرب سلس ومريح للغاية، في ظل التعاون الاستثنائي المستمر من قبل قوات الحرس المدني والشرطة المغربية”.
وأعربت وزارة الداخلية الإسبانية، الأحد الماضي، عن شكرها لـ”المجهود الكبير” الذي بذله المغرب على طول المحيط الجغرافي بين المغرب وسبتة المحتلة ضد موجة “الحريگ” إلى المدينة.
وأكد بلاغ الوزارة على أن التعاون مع قوات الأمن المغربية “دائم”، كما لم يسجل، خلال أول أمس الأحد، أي تسلل من طرف “الحراگة” إلى مدينة سبتة.
وأشار المصدر ذاته إلى أن كامل محيط المدينة خاضع للمراقبة الأمنية من الجانبين المغربي والإسباني، بالإضافة إلى ضمان المغرب للعودة الفورية لمن يعبرون السياج.
سلطت وزيرة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة بإسبانيا، إلما سايز، الضوء على التعاون السلس بين السلطات الإسبانية والمغربية، المتواصل لاحتواء تسللات المهاجرين السريين.
تحدثت الوزيرة إلما سايز، عن تعبئة الأجهزة الأمنية المنتشرة في سبتة والمغرب لاحتواء مئات الأشخاص المجتمعين في محيط تراجال وبنزو.
وركزت الوزيرة سايز في في تصريحات لأوروبا برس، على الجهود المهمة التي يبذلها المغرب لاحتواء الهجرة السرية إلى سبتة المحتلة.
وقالت سايز، إن “التعاون مع المغرب سلس ومريح للغاية، في ظل التعاون الاستثنائي المستمر من قبل قوات الحرس المدني والشرطة المغربية”.
وأعربت وزارة الداخلية الإسبانية، الأحد الماضي، عن شكرها لـ”المجهود الكبير” الذي بذله المغرب على طول المحيط الجغرافي بين المغرب وسبتة المحتلة ضد موجة “الحريگ” إلى المدينة.
وأكد بلاغ الوزارة على أن التعاون مع قوات الأمن المغربية “دائم”، كما لم يسجل، خلال أول أمس الأحد، أي تسلل من طرف “الحراگة” إلى مدينة سبتة.
وأشار المصدر ذاته إلى أن كامل محيط المدينة خاضع للمراقبة الأمنية من الجانبين المغربي والإسباني، بالإضافة إلى ضمان المغرب للعودة الفورية لمن يعبرون السياج.
