أخر المستجدات

الأكثر قراءة

الرئيسيةصوت وصورةاعتقال صاحب سوابق روّع مرتادي غابة عين الشقف بنواحي فاس

اعتقال صاحب سوابق روّع مرتادي غابة عين الشقف بنواحي فاس

 استنفار أمني كبير، يوم أول أمس السبت، 29 يونيو الماضي، بمنطقة عين الشقف التابعة إداريا لإقليم مولاي يعقوب والمحاذية لمدينة فاس، انتهى باعتقال شخص من ذوي السوابق يشتبه في أنه يقف وراء زرع الرعب في الآونة الأخيرة وسط مرتادي غابة عين الشقف، والتي تعتبر من أبرز المتنفسات الخضراء في المدينة. وجرى تمثيل جرائم الاعتداءات في الغابة، يوم أمس الأحد، 30 يونيو الماضي، بمشاركة عدد كبير من عناصر الدرك والقوات المساعدة والسلطات المحلية، حيث أدلى المشتبه فيه بتفاصيل عن الاعتداءات في الميدان، بإشهار سلاحه الأبيض.  

وقالت المصادر إنه تم تطويق منزل المشتبه فيه بدوار التلالسة من قبل عناصر الدرك، واقتياده للتحقيق في ملابسات كم هائل من الاعتداءات التي يشتبه في أنه يقف وراء ارتكابها بالغابة، حيث يرجح أن يكون هو نفسه الشخص الذي ظل يعترض سبيل المرتادين، وخاصة منهم النساء ويقوم بسلبهم ما بحوزتهم من هواتف ومبالغ مالية.

وإلى جانب كونها فضاء للرياضة، فإن عددا كبيرا من الأسر يقصدون هذه الغابة للترفيه، في ظل النقص الكبير في الحدائق بالعاصمة العلمية. وتشهد الغابة أعمال تهيئة يشرف عليها مجلس الجهة، بتنسيق مع عدد من المتدخلين، ومنهم وكالة المياه والغابات والتي تتبع لها هذه الفضاءات الطبيعية الشاسعة والتي لا تزال تعاني من إهمال يؤدي إلى وجود مخاطر استغلال بعض فضاءاتها لارتكاب اعتداءات، وهو ما فعله المجرم الذي زرع الرعب في أوساط المرتادي والذي كان يتربص بضحاياه في أماكن موحشة ويشهر سلاحه الأبيض لارتكاب الاعتداءات.

وذكرت المصادر بأنه تم خلال توقيف المشتبه فيه حجز أسلحة بيضاء يرجح أن تكون هي ذاتها المستعملة في ارتكاب الأعمال الإجرامية في حق عدد من الضحايا الذي أقدم بعضهم على وضع شكايات، بينما عدد الضحايا قد يكون أكبر من العدد الذي واجه الاعتداءات بالتبليغ.

 استنفار أمني كبير، يوم أول أمس السبت، 29 يونيو الماضي، بمنطقة عين الشقف التابعة إداريا لإقليم مولاي يعقوب والمحاذية لمدينة فاس، انتهى باعتقال شخص من ذوي السوابق يشتبه في أنه يقف وراء زرع الرعب في الآونة الأخيرة وسط مرتادي غابة عين الشقف، والتي تعتبر من أبرز المتنفسات الخضراء في المدينة. وجرى تمثيل جرائم الاعتداءات في الغابة، يوم أمس الأحد، 30 يونيو الماضي، بمشاركة عدد كبير من عناصر الدرك والقوات المساعدة والسلطات المحلية، حيث أدلى المشتبه فيه بتفاصيل عن الاعتداءات في الميدان، بإشهار سلاحه الأبيض.  

وقالت المصادر إنه تم تطويق منزل المشتبه فيه بدوار التلالسة من قبل عناصر الدرك، واقتياده للتحقيق في ملابسات كم هائل من الاعتداءات التي يشتبه في أنه يقف وراء ارتكابها بالغابة، حيث يرجح أن يكون هو نفسه الشخص الذي ظل يعترض سبيل المرتادين، وخاصة منهم النساء ويقوم بسلبهم ما بحوزتهم من هواتف ومبالغ مالية.

وإلى جانب كونها فضاء للرياضة، فإن عددا كبيرا من الأسر يقصدون هذه الغابة للترفيه، في ظل النقص الكبير في الحدائق بالعاصمة العلمية. وتشهد الغابة أعمال تهيئة يشرف عليها مجلس الجهة، بتنسيق مع عدد من المتدخلين، ومنهم وكالة المياه والغابات والتي تتبع لها هذه الفضاءات الطبيعية الشاسعة والتي لا تزال تعاني من إهمال يؤدي إلى وجود مخاطر استغلال بعض فضاءاتها لارتكاب اعتداءات، وهو ما فعله المجرم الذي زرع الرعب في أوساط المرتادي والذي كان يتربص بضحاياه في أماكن موحشة ويشهر سلاحه الأبيض لارتكاب الاعتداءات.

وذكرت المصادر بأنه تم خلال توقيف المشتبه فيه حجز أسلحة بيضاء يرجح أن تكون هي ذاتها المستعملة في ارتكاب الأعمال الإجرامية في حق عدد من الضحايا الذي أقدم بعضهم على وضع شكايات، بينما عدد الضحايا قد يكون أكبر من العدد الذي واجه الاعتداءات بالتبليغ.

إقرأ الخبر من مصدره

مقالات ذات صلة