أثارت صورة متداولة لشقة في الطابق الثاني بإحدى العمارات بمدينة مراكش، تحمل إعلانا عن تقديم خدمات “الماساج” وحمام بلدي، موجة من السخرية العارمة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثار الإعلان، الذي يُروّج لخدمات متنوعة تشمل الحمام البلدي، التجميل، الحلاقة، والمساج، تساؤلات وتعليقات ساخرة حول كيفية تشغيل حمام بلدي في شقة تقع في الطابق الثاني، الأمر الذي بدا مستغربا بالنسبة للكثيرين.
زالمفارقة التي دفعت الناس إلى التهكم على الإعلان تتعلق بالحمام البلدي، المعروف بتقنياته التقليدية في تسخين الجدران والماء باستخدام الخشب والأعواد، وهو نظام يبدو غير ملائم للتنفيذ في شقة سكنية مرتفعة.
وتساءل العديد من المتابعين عن كيفية تسخين الحمام في مكان يعتمد عادة على بنيات تحتية معينة، مثل الأفران الأرضية وغرف التسخين، والتي تتطلب مساحات مخصصة خارج الأبنية السكنية.
أثارت صورة متداولة لشقة في الطابق الثاني بإحدى العمارات بمدينة مراكش، تحمل إعلانا عن تقديم خدمات “الماساج” وحمام بلدي، موجة من السخرية العارمة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثار الإعلان، الذي يُروّج لخدمات متنوعة تشمل الحمام البلدي، التجميل، الحلاقة، والمساج، تساؤلات وتعليقات ساخرة حول كيفية تشغيل حمام بلدي في شقة تقع في الطابق الثاني، الأمر الذي بدا مستغربا بالنسبة للكثيرين.
زالمفارقة التي دفعت الناس إلى التهكم على الإعلان تتعلق بالحمام البلدي، المعروف بتقنياته التقليدية في تسخين الجدران والماء باستخدام الخشب والأعواد، وهو نظام يبدو غير ملائم للتنفيذ في شقة سكنية مرتفعة.
وتساءل العديد من المتابعين عن كيفية تسخين الحمام في مكان يعتمد عادة على بنيات تحتية معينة، مثل الأفران الأرضية وغرف التسخين، والتي تتطلب مساحات مخصصة خارج الأبنية السكنية.
